بلغ السعر المعروض للريال القطري مستوى أضعف من سعر ربطه بالدولار الأمريكي؛ ما أدى إلى وصول الريال إلى أضعف سعر صرف في السوق الفورية منذ يوليو تموز 2005، في الوقت الذي تكابد فيه الدوحة صعوبات منذ أن قطعت السعودية ودول عربية أخرى علاقاتها الدبلوماسية وخطوط النقل مع الدوحة في الخامس من يونيو الجاري. لكن مصرفيين عزوا ذلك إلى شح السيولة في سوق العملة.
وقال مدير خزانة في بنك سعودي -طلب عدم الكشف عن هويته-: «يرجع هبوط الريال في السوق الفورية عن سعر الربط إلى ضعف السيولة وليس إلى تغير في سياسة قطر».
وقال مدير خزانة في بنك سعودي -طلب عدم الكشف عن هويته-: «يرجع هبوط الريال في السوق الفورية عن سعر الربط إلى ضعف السيولة وليس إلى تغير في سياسة قطر».