أتمّت الهيئة العامة للغذاء والدواء الحملة التفتيشية للأسواق المحلية التي جرت خلال شهر رمضان الماضي بشكل يومي، واستهدفت التفتيش على المصانع والمستودعات، التي تصنّع وتخزن الأغذية ويكثر استهلاكها خلال شهر رمضان، في كل من الرياض وجدة والدمام بشكل خاص، وباقي مناطق المملكة على وجه العموم.
وذكرت الهيئة في بيان لها أن الحملة رصدت العديد من المخالفات والضبطيات، التي تضمنت التلاعب في تواريخ الصلاحية، وتخزين أغذية في ظروف سيئة لا تتناسب مع طبيعة ونوع المواد الغذائية، وتخزين أغذية منتهية الصلاحية.
وبلغت الكمية الإجمالية للمواد المضبوطة ما يزيد عن 26 طنا من الأغذية، وقرابة 10 آلاف لتر من المشروبات بمختلف أنواعها، إذ تتولى الهيئة العامة للغذاء والدواء حالياً استكمال الإجراءات النظامية بشأن المخالفات، وإحالتها للنيابة العامة، وفقاً لنظام مكافحة الغش التجاري لاتخاذ اللازم.
وضبط مفتشو هيئة الغذاء والدواء، كميات كبيرة من الأرز تزيد عن 22 طنا مخزنة في مستودع، تم التلاعب في بياناتها من خلال القيام بتعبئة الأرز في أكياس جديدة، يتم فيها تغيير نوع الأرز وتواريخ المحصول.
كما ضبط مفتشو الهيئة، كميات تزيد عن 4 طن، من الأغذية التي يتم التلاعب في تواريخ صلاحيتها، من خلال إعادة تعبئتها مرة أخرى بتواريخ جديدة، إذ يتم إعادة تعبئتها بتواريخ صلاحية مختلفة عن التواريخ الفعلية.
كما تم ضبط كميات كبيرة من شراب الليمون والبرتقال تقدر بـ 9437 لتراً، لعدم مطابقتها للمواصفات القياسية.
وذكرت الهيئة في بيان لها أن الحملة رصدت العديد من المخالفات والضبطيات، التي تضمنت التلاعب في تواريخ الصلاحية، وتخزين أغذية في ظروف سيئة لا تتناسب مع طبيعة ونوع المواد الغذائية، وتخزين أغذية منتهية الصلاحية.
وبلغت الكمية الإجمالية للمواد المضبوطة ما يزيد عن 26 طنا من الأغذية، وقرابة 10 آلاف لتر من المشروبات بمختلف أنواعها، إذ تتولى الهيئة العامة للغذاء والدواء حالياً استكمال الإجراءات النظامية بشأن المخالفات، وإحالتها للنيابة العامة، وفقاً لنظام مكافحة الغش التجاري لاتخاذ اللازم.
وضبط مفتشو هيئة الغذاء والدواء، كميات كبيرة من الأرز تزيد عن 22 طنا مخزنة في مستودع، تم التلاعب في بياناتها من خلال القيام بتعبئة الأرز في أكياس جديدة، يتم فيها تغيير نوع الأرز وتواريخ المحصول.
كما ضبط مفتشو الهيئة، كميات تزيد عن 4 طن، من الأغذية التي يتم التلاعب في تواريخ صلاحيتها، من خلال إعادة تعبئتها مرة أخرى بتواريخ جديدة، إذ يتم إعادة تعبئتها بتواريخ صلاحية مختلفة عن التواريخ الفعلية.
كما تم ضبط كميات كبيرة من شراب الليمون والبرتقال تقدر بـ 9437 لتراً، لعدم مطابقتها للمواصفات القياسية.