أكد متعاملون في قطاع المطابخ بالمنطقة الشرقية لـ«عكاظ» أن الحركة الشرائية خلال إجازة عيد الفطر الجاري ارتفعت بنحو ثلاثة أضعاف بالمقارنة مع بقية أيام العام.
وأوضحوا أن زيادة الطلب لا تعني ارتفاع الأسعار، خصوصا في ظل المنافسة الشديدة القائمة بين المطابخ للاستحواذ على نصيب الأسد في الموسم القصير.
وذكر المتعامل فتحي السيهاتي لـ«عكاظ» أن طلبات عيد الفطر تبدأ مع انقضاء النصف الأول من شهر رمضان من كل عام.
وأشار إلى أن الطلبات تختلف باختلاف الزبائن، فهناك من يفضل جلب الذبائح بنفسه، ومتوسط سعر الذبيحة مع تكلفة الطبخ يصل إلى نحو 1200 ريال، وتراوح قيمة الطبخ بين 250 – 300 ريال.
وقال: «الأسعار لم تشهد زيادة منذ عام تقريبا، والعديد من المطابخ حاولت إيجاد توازن بين ارتفاع التكلفة والأسعار المتداولة».
وأضاف المتعامل سعيد الغامدي لـ«عكاظ»: «الاستعدادات لموسم عيد الفطر تبدأ مبكرا مع اقتراب إعلان رؤية الهلال، كما أن المطابخ تعمد لإيقاف جميع الإجازات للعمل على مدار الساعة للوفاء بالالتزامات في الموعد المحدد».
وبين أن نقص العمالة لدى بعض المطابخ يدفعها لزيادة عدد ساعات العمل لتصل إلى 12 ساعة تقريبا، إذ تقسم العمالة إلى فريقين، أحدهما يعمل خلال ساعات النهار، والآخر يواصل العمل ليلا؛ لإنجاز العمل في الوقت المحدد.
وأوضح المتعامل عبدالله السعيد لـ«عكاظ» أن المطابخ تتنافس على الجودة والسعر عبر الاهتمام بالنظافة، وتقديم خدمة التوصيل والالتزام بالموعد المحدد.
وتابع: «بعض المطابخ حاولت ألا تزيد الأسعار، بحيث لا يتجاوز سعر مندي اللحم 60 ريالا، ومندي الدجاج 18 ريالا».
وأوضحوا أن زيادة الطلب لا تعني ارتفاع الأسعار، خصوصا في ظل المنافسة الشديدة القائمة بين المطابخ للاستحواذ على نصيب الأسد في الموسم القصير.
وذكر المتعامل فتحي السيهاتي لـ«عكاظ» أن طلبات عيد الفطر تبدأ مع انقضاء النصف الأول من شهر رمضان من كل عام.
وأشار إلى أن الطلبات تختلف باختلاف الزبائن، فهناك من يفضل جلب الذبائح بنفسه، ومتوسط سعر الذبيحة مع تكلفة الطبخ يصل إلى نحو 1200 ريال، وتراوح قيمة الطبخ بين 250 – 300 ريال.
وقال: «الأسعار لم تشهد زيادة منذ عام تقريبا، والعديد من المطابخ حاولت إيجاد توازن بين ارتفاع التكلفة والأسعار المتداولة».
وأضاف المتعامل سعيد الغامدي لـ«عكاظ»: «الاستعدادات لموسم عيد الفطر تبدأ مبكرا مع اقتراب إعلان رؤية الهلال، كما أن المطابخ تعمد لإيقاف جميع الإجازات للعمل على مدار الساعة للوفاء بالالتزامات في الموعد المحدد».
وبين أن نقص العمالة لدى بعض المطابخ يدفعها لزيادة عدد ساعات العمل لتصل إلى 12 ساعة تقريبا، إذ تقسم العمالة إلى فريقين، أحدهما يعمل خلال ساعات النهار، والآخر يواصل العمل ليلا؛ لإنجاز العمل في الوقت المحدد.
وأوضح المتعامل عبدالله السعيد لـ«عكاظ» أن المطابخ تتنافس على الجودة والسعر عبر الاهتمام بالنظافة، وتقديم خدمة التوصيل والالتزام بالموعد المحدد.
وتابع: «بعض المطابخ حاولت ألا تزيد الأسعار، بحيث لا يتجاوز سعر مندي اللحم 60 ريالا، ومندي الدجاج 18 ريالا».