أكدت مصادر ذات علاقة بصناعة التأمين لـ«عكاظ» أن الربط الإلكتروني بين شركات التأمين لم يستكمل حتى الوقت الراهن، وأن المعاملات الورقية لا تزال معتمدة في الكشف عن سجلات العملاء.
ولفتت إلى أن الشركات تصدر تقارير ورقية للعملاء تتضمن جميع المعلومات وعدد الحوادث؛ الأمر الذي يساعد في تحديد أصحاب السجلات النظيفة وغير النظيفة.
وبينت المصادر أن القوائم المالية للشركات العاملة في السوق المحلية شهدت تغيرا واضحا؛ جراء دخول بعض الشركات في خانة الربح وتقليص الخسائر، التي سجلتها خلال السنوات الماضية.
وأشارت إلى أن العديد من الشركات بدأت تستعيد توازنها وترتيب أوراقها، إلا أنها نوهت في الوقت نفسه بضرورة مواصلة الخطوات التصحيحية لتحقيق الهوامش الربحية؛ تفاديا لتعثر بعض الشركات في الفترة القادمة.
وأرجعت المصادر تحول عدد من الشركات من الخسارة إلى الربحية لمجموعة الاشتراطات والأنظمة التصحيحية التي فرضتها مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» على الشركات لضمان استقرار السوق، إضافة إلى الترتيبات الداخلية التي أجرتها الشركات لتجاوز مرحلة الخسائر وتقليص استنزاف رؤوس الأموال، من خلال الاعتماد على الكوادر المؤهلة القادرة على اتخاذ القرارات المناسبة، وتستطيع ترجمة الخطط التسويقية المرسومة لدى شركات التأمين.
وذكرت المصادر أن زيادة أسعار بعض المنتجات مرتبطة بتراكم الخسائر التي لحقت بالعديد من شركات التأمين خلال السنوات الماضية.
وأوضحت أن بعض الشركات تعمد لاتخاذ الاحتياطات اللازمة لإيقاف مسلسل الخسائر، وأن نسبة الحوادث الاحتيالية شكلت تراجعا خلال الفترة القليلة الماضية. وأفادت بأن شركات التأمين تستطيع اكتشاف غالبية الحوادث الاحتيالية، وذلك للعلاقات القوية بين الشركات.
ولفتت إلى أن الشركات تصدر تقارير ورقية للعملاء تتضمن جميع المعلومات وعدد الحوادث؛ الأمر الذي يساعد في تحديد أصحاب السجلات النظيفة وغير النظيفة.
وبينت المصادر أن القوائم المالية للشركات العاملة في السوق المحلية شهدت تغيرا واضحا؛ جراء دخول بعض الشركات في خانة الربح وتقليص الخسائر، التي سجلتها خلال السنوات الماضية.
وأشارت إلى أن العديد من الشركات بدأت تستعيد توازنها وترتيب أوراقها، إلا أنها نوهت في الوقت نفسه بضرورة مواصلة الخطوات التصحيحية لتحقيق الهوامش الربحية؛ تفاديا لتعثر بعض الشركات في الفترة القادمة.
وأرجعت المصادر تحول عدد من الشركات من الخسارة إلى الربحية لمجموعة الاشتراطات والأنظمة التصحيحية التي فرضتها مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» على الشركات لضمان استقرار السوق، إضافة إلى الترتيبات الداخلية التي أجرتها الشركات لتجاوز مرحلة الخسائر وتقليص استنزاف رؤوس الأموال، من خلال الاعتماد على الكوادر المؤهلة القادرة على اتخاذ القرارات المناسبة، وتستطيع ترجمة الخطط التسويقية المرسومة لدى شركات التأمين.
وذكرت المصادر أن زيادة أسعار بعض المنتجات مرتبطة بتراكم الخسائر التي لحقت بالعديد من شركات التأمين خلال السنوات الماضية.
وأوضحت أن بعض الشركات تعمد لاتخاذ الاحتياطات اللازمة لإيقاف مسلسل الخسائر، وأن نسبة الحوادث الاحتيالية شكلت تراجعا خلال الفترة القليلة الماضية. وأفادت بأن شركات التأمين تستطيع اكتشاف غالبية الحوادث الاحتيالية، وذلك للعلاقات القوية بين الشركات.