تعهدت بنوك فرنسية عاملة في لندن بتوفير 1000 وظيفة مباشرة، و3 آلاف وظيفة غير مباشرة بإجمالي 4 آلاف وظيفة في العاصمة (باريس)، ضمن خطة نقل عملياتها خارج لندن.
يأتي ذلك بعدما أعلنت حكومة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خططا لخفض الضرائب على الأجور، وإلغاء الزيادات المزمعة في الضرائب على تداول الأسهم، في محاولة فرنسية للتأثير على خطط نقل المقرات الرئيسية للبنوك بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وتشير التقديرات إلى أن عدد الوظائف التي ستنتقل إلى فرانكفورت تراوح ما بين 3-5 آلاف وظيفة جديدة في القطاع المصرفي خلال عامين، إذ وافق بنك جي بي مورغان على شراء مقر جديد في دبلن يتسع لـ1000 موظف، كما أعلن أنه سينقل 300 موظف إلى دبلن، وفرانكفورت، ولوكسمبورغ.
كما يعتزم بنكا أوف أمريكا وباركليز نقل مقر عملياتهما الأوروبي إلى دبلن، فيما سينقل بنكا كريدي أجريكول واتش إس بي سي مقراتهما الأوروبية إلى باريس.
ومن حيث أعداد الوظائف التي سيستغنى عنها في القطاع المصرفي في بريطانيا، فإن العدد الأكبر سيكون من دويتشه بنك الذي أعلن أنه سيسرح 4 آلاف موظف.
يأتي ذلك بعدما أعلنت حكومة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خططا لخفض الضرائب على الأجور، وإلغاء الزيادات المزمعة في الضرائب على تداول الأسهم، في محاولة فرنسية للتأثير على خطط نقل المقرات الرئيسية للبنوك بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وتشير التقديرات إلى أن عدد الوظائف التي ستنتقل إلى فرانكفورت تراوح ما بين 3-5 آلاف وظيفة جديدة في القطاع المصرفي خلال عامين، إذ وافق بنك جي بي مورغان على شراء مقر جديد في دبلن يتسع لـ1000 موظف، كما أعلن أنه سينقل 300 موظف إلى دبلن، وفرانكفورت، ولوكسمبورغ.
كما يعتزم بنكا أوف أمريكا وباركليز نقل مقر عملياتهما الأوروبي إلى دبلن، فيما سينقل بنكا كريدي أجريكول واتش إس بي سي مقراتهما الأوروبية إلى باريس.
ومن حيث أعداد الوظائف التي سيستغنى عنها في القطاع المصرفي في بريطانيا، فإن العدد الأكبر سيكون من دويتشه بنك الذي أعلن أنه سيسرح 4 آلاف موظف.