أكد المتحدث باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل لـ«عكاظ» أن تقنين المستفيدين من برنامج «حافز» بدأ منذ إطلاقه؛ بهدف التأكد من استحقاق المتقدم للبرنامج؛ حفاظا على المال العام.
وأشار إلى رصد بعض المتقدمين غير الجادين، وتوجيه إنذارات لهم، واستبعادهم في حال عدم التزامهم بمهمات «حافز»، مثل حضور البرامج التدريبية والمقابلات الوظيفية.
وبين أبا الخيل أن تنظيم برنامج «حافز» صادر من مجلس الوزراء، وحدد معايير الاستحقاق، والالتزامات على طالبي العمل، لافتا إلى أن البرنامج يتحقق كل شهر من المتقدمين عن طريق الربط الإلكتروني مع الجهات الحكومية الأخرى؛ لتحديد المستحقين للإعانة المالية.
ونوه إلى أنه يجب على طالبي العمل الالتزام بالمهمات التي تطلب منهم خلال رحلة البحث عن عمل.
من ناحيتهم، تساءل عدد من المغردين في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» عن تأخير أهلية المستفيدين من برنامج «حافز» عبر هاشتاق «تأخر أهلية حافز دون توضيح».
وعبروا عن استيائهم من عدم وجود الردود الكافية لاستفساراتهم حول هذا القرار.
وقال أحد المغردين في «تويتر»: «المفروض كنا نتأهل في رمضان، لكن قيل تم تقديم أهلية رمضان، والآن جاء شوال وانتهى، فلماذا لم نتأهل».
فيما غرد آخر «التدريبات صعبة ومعقدة، إذ استغرقنا ساعة كاملة حتى ننتهي من التدريب».
من جهته، قال عضو لجنة الموارد البشرية في غرفة تجارة وصناعة جدة هشام لنجاوي لـ«عكاظ»: «في الفترة الأخيرة بدأ تعامل عدد من المستفيدين مع «حافز» على أنه هبة مالية، وليس دعما من أجل البحث بجدية عن فرصة عمل، وهذه الفكرة أخرجته من نطاق هدفه الأساسي».
وأضاف لنجاوي: «هذ القرار سيحدد بجدية المؤهلين لفرص العمل السعودي، وإمكانية توطين كل الوظائف، بدءا من الساعي حتى المدير العام».
وأشار إلى رصد بعض المتقدمين غير الجادين، وتوجيه إنذارات لهم، واستبعادهم في حال عدم التزامهم بمهمات «حافز»، مثل حضور البرامج التدريبية والمقابلات الوظيفية.
وبين أبا الخيل أن تنظيم برنامج «حافز» صادر من مجلس الوزراء، وحدد معايير الاستحقاق، والالتزامات على طالبي العمل، لافتا إلى أن البرنامج يتحقق كل شهر من المتقدمين عن طريق الربط الإلكتروني مع الجهات الحكومية الأخرى؛ لتحديد المستحقين للإعانة المالية.
ونوه إلى أنه يجب على طالبي العمل الالتزام بالمهمات التي تطلب منهم خلال رحلة البحث عن عمل.
من ناحيتهم، تساءل عدد من المغردين في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» عن تأخير أهلية المستفيدين من برنامج «حافز» عبر هاشتاق «تأخر أهلية حافز دون توضيح».
وعبروا عن استيائهم من عدم وجود الردود الكافية لاستفساراتهم حول هذا القرار.
وقال أحد المغردين في «تويتر»: «المفروض كنا نتأهل في رمضان، لكن قيل تم تقديم أهلية رمضان، والآن جاء شوال وانتهى، فلماذا لم نتأهل».
فيما غرد آخر «التدريبات صعبة ومعقدة، إذ استغرقنا ساعة كاملة حتى ننتهي من التدريب».
من جهته، قال عضو لجنة الموارد البشرية في غرفة تجارة وصناعة جدة هشام لنجاوي لـ«عكاظ»: «في الفترة الأخيرة بدأ تعامل عدد من المستفيدين مع «حافز» على أنه هبة مالية، وليس دعما من أجل البحث بجدية عن فرصة عمل، وهذه الفكرة أخرجته من نطاق هدفه الأساسي».
وأضاف لنجاوي: «هذ القرار سيحدد بجدية المؤهلين لفرص العمل السعودي، وإمكانية توطين كل الوظائف، بدءا من الساعي حتى المدير العام».