أكد وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح أن السعودية تسعى لفتح جميع المجالات المتاحة للارتقاء بالعلاقات بين السعودية وجمهورية العراق.
وقال -وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السعودية (واس)-: «المملكة حريصة على إمداد العراق بالصادرات السعودية المصنعة من المنتجات البترولية، والبتروكيماوية، والمعدنية من الحديد والألمنيوم، وإزالة العوائق والحواجز وتشجيع الاستثمارات بين البلدين».
وأشار الوزير الفالح خلال مؤتمر صحفي، عقب لقائه وزير النفط العراقي جبّار اللعيبي بجدة أخيرا، إلى أن السعودية حريصة كذلك على زيادة التبادل التجاري على جميع المستويات سواء كانت في القطاع الخاص أو الشركات المملوكة للدولة.
وبين أنه ناقش مع الوزير العراقي عودة استقرار أسواق النفط، لافتا إلى التزام السعودية بدورها القيادي في خفض الإنتاج من أجل استقرار السوق.
وقال: «المملكة جاهزة للدخول في شراكات مع العراق، من خلال توفير الإمدادات من المنتجات البترولية، والمنتجات البتروكيماوية، ومنتجات الأسمدة، والمنتجات المعدنية من الحديد والألمنيوم التي تصنع في السعودية».
ولفت إلى أن المرحلة القادمة من العلاقات الاقتصادية والتنموية بين السعودية والعراق ستشهد نشاطا أكثر وتعاونا أكبر في مجال التبادل التجاري بين البلدين، وفتح الاستثمارات المشتركة للشركات ولرجال الأعمال من البلدين.
وقال -وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السعودية (واس)-: «المملكة حريصة على إمداد العراق بالصادرات السعودية المصنعة من المنتجات البترولية، والبتروكيماوية، والمعدنية من الحديد والألمنيوم، وإزالة العوائق والحواجز وتشجيع الاستثمارات بين البلدين».
وأشار الوزير الفالح خلال مؤتمر صحفي، عقب لقائه وزير النفط العراقي جبّار اللعيبي بجدة أخيرا، إلى أن السعودية حريصة كذلك على زيادة التبادل التجاري على جميع المستويات سواء كانت في القطاع الخاص أو الشركات المملوكة للدولة.
وبين أنه ناقش مع الوزير العراقي عودة استقرار أسواق النفط، لافتا إلى التزام السعودية بدورها القيادي في خفض الإنتاج من أجل استقرار السوق.
وقال: «المملكة جاهزة للدخول في شراكات مع العراق، من خلال توفير الإمدادات من المنتجات البترولية، والمنتجات البتروكيماوية، ومنتجات الأسمدة، والمنتجات المعدنية من الحديد والألمنيوم التي تصنع في السعودية».
ولفت إلى أن المرحلة القادمة من العلاقات الاقتصادية والتنموية بين السعودية والعراق ستشهد نشاطا أكثر وتعاونا أكبر في مجال التبادل التجاري بين البلدين، وفتح الاستثمارات المشتركة للشركات ولرجال الأعمال من البلدين.