تخارجت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية من شركات «بدجت»، و«الجوف الزراعية»، و«العبداللطيف»، وهبطت ملكيتها في «الغاز والتصنيع» إلى 1.46%.
وخفضت «التأمينات» ملكيتها في كل من شركات «معادن»، و«أسمنت الشرقية»، و«أسمنت اليمامة» إلى أقل من 2000 سهم بنهاية 1437هـ.
وكشفت المؤسسة هبوط القيمة السوقية لاستثماراتها بنهاية 1437هـ بنحو 30 مليار ريال مقارنة بنهاية العام 1436هـ التي بلغت آنذاك 113.32 مليار ريال.
وأشارت إلى أن القيمة السوقية لاستثماراتها بلغت 83.3 مليار ريال نهاية العام الهجري الماضي 1437هـ.
ولفتت إلى استحواذ قطاع البنوك على الحصة الأكبر من القيمة السوقية لاستثمارات المؤسسة بنهاية العام الماضي بنحو 43% ما يعادل 35.6 مليار ريال، تلاه قطاع البتروكيماويات بنحو 22.9 مليار ريال.
وأوضحت المؤسسة أنها تعتمد على خطة إستراتيجية طويلة الأجل في إدارة استثماراتها بناء على دراسات وخبرات متراكمة؛ بهدف تخفيض المخاطر الكلية والتركيز على الاستثمارات المحلية المجدية.
ونوهت إلى أنها تعتبر من كبار المستثمرين في السعودية، إذ شملت استثماراتها أغلب البنوك والشركات، خصوصا في قطاعات الصناعة، والأسمنت، والاتصالات، إضافة إلى مساهمتها في شركات عدة في القطاع الصحي. وبلغ عدد الشركات التي تستثمر فيها المؤسسة 68 شركة، منها 46 شركة محلية متداولة و22 شركة أخرى غير متداولة.
وفي ما يخص استثماراتها العقارية، قالت مؤسسة التأمينات: «الاستثمار العقاري يعتبر إحدى أساسيات الاستثمار وركيزة مهمة من ركائزه، والمملكة شهدت تطورا عمرانيا واقتصاديا كبيرا، ومواكبة لهذا التطور فقد استثمرت المؤسسة في مبان عدة مملوكة لها بالكامل».
وأفادت بأن عدد المباني القائمة بلغ في نهاية العام الماضي 17 مبنى، موزعة على المناطق الرئيسية في السعودية ما بين مجمعات سكنية، وتجارية، ومشاريع استثمارية ضخمة بلغت تكلفتها أكثر من خمسة مليارات ريال.
ونوهت المؤسسة إلى أنها تعمل على تنفيذ العديد من المشاريع العقارية الكبيرة، التي تتمثل في مشروع فندق الهيلتون، الذي بلغت تكلفته 1.88 مليار ريال، ومدة تنفيذه 915 يوما، إضافة إلى مشروع حي الرمال الذي وصلت قيمة عقد تنفيذه نحو 1.86 مليار ريال.
وخفضت «التأمينات» ملكيتها في كل من شركات «معادن»، و«أسمنت الشرقية»، و«أسمنت اليمامة» إلى أقل من 2000 سهم بنهاية 1437هـ.
وكشفت المؤسسة هبوط القيمة السوقية لاستثماراتها بنهاية 1437هـ بنحو 30 مليار ريال مقارنة بنهاية العام 1436هـ التي بلغت آنذاك 113.32 مليار ريال.
وأشارت إلى أن القيمة السوقية لاستثماراتها بلغت 83.3 مليار ريال نهاية العام الهجري الماضي 1437هـ.
ولفتت إلى استحواذ قطاع البنوك على الحصة الأكبر من القيمة السوقية لاستثمارات المؤسسة بنهاية العام الماضي بنحو 43% ما يعادل 35.6 مليار ريال، تلاه قطاع البتروكيماويات بنحو 22.9 مليار ريال.
وأوضحت المؤسسة أنها تعتمد على خطة إستراتيجية طويلة الأجل في إدارة استثماراتها بناء على دراسات وخبرات متراكمة؛ بهدف تخفيض المخاطر الكلية والتركيز على الاستثمارات المحلية المجدية.
ونوهت إلى أنها تعتبر من كبار المستثمرين في السعودية، إذ شملت استثماراتها أغلب البنوك والشركات، خصوصا في قطاعات الصناعة، والأسمنت، والاتصالات، إضافة إلى مساهمتها في شركات عدة في القطاع الصحي. وبلغ عدد الشركات التي تستثمر فيها المؤسسة 68 شركة، منها 46 شركة محلية متداولة و22 شركة أخرى غير متداولة.
وفي ما يخص استثماراتها العقارية، قالت مؤسسة التأمينات: «الاستثمار العقاري يعتبر إحدى أساسيات الاستثمار وركيزة مهمة من ركائزه، والمملكة شهدت تطورا عمرانيا واقتصاديا كبيرا، ومواكبة لهذا التطور فقد استثمرت المؤسسة في مبان عدة مملوكة لها بالكامل».
وأفادت بأن عدد المباني القائمة بلغ في نهاية العام الماضي 17 مبنى، موزعة على المناطق الرئيسية في السعودية ما بين مجمعات سكنية، وتجارية، ومشاريع استثمارية ضخمة بلغت تكلفتها أكثر من خمسة مليارات ريال.
ونوهت المؤسسة إلى أنها تعمل على تنفيذ العديد من المشاريع العقارية الكبيرة، التي تتمثل في مشروع فندق الهيلتون، الذي بلغت تكلفته 1.88 مليار ريال، ومدة تنفيذه 915 يوما، إضافة إلى مشروع حي الرمال الذي وصلت قيمة عقد تنفيذه نحو 1.86 مليار ريال.