كشف أمين عام لجنة الإعلام والتوعية المصرفية المتحدث باسم البنوك السعودية طلعت حافظ عدم صحة ما تتناقله وسائل إعلام من وجود أرصدة مجمدة لسيدات أعمال في البنوك.
وأشار إلى أن ودائع النساء في البنوك بلغت 120 مليار ريال، لافتا إلى أن المرأة السعودية منافسة قوية للرجل في القطاع المصرفي.
وبين خلال ندوة نظمها ملتقى «إعلاميون» أمس، بالتعاون مع الغرفة التجارية الصناعية بالرياض، وشارك بها عضو مجلس إدارة جمعية السفر السعودية ممثل اتحاد وكلاء السياحة في الشرق الأوسط ناصر الغيلان، ورئيسة القطاع السياحي السعودي في اتحاد المرأة المتخصصة التابع لجامعة الدول العربية اعتماد المسعري، ومستشارة تخطيط إستراتيجي عزيزة الخطيب أن البنوك المصرفية داعمة لأي مشروع اتضحت أركانه ومخرجاته.
وقال حافظ: «البنوك تعتبر مرشدا ماليا للسيدات والرجال في مجال الأعمال، والمرأة منافس عنيد جدا في مجال الاستثمار، ولم يعد هناك عوائق تمنعها من ذلك، والمصارف تقدم الدعم الكامل للمرأة ماديا، وإداريا، ولوجستيا عن طريق القرض الحسن دون فوائد أو دعم الأسرة المنتجة والتسويق لها».
من جهتها، ركزت مستشارة تخطيط إستراتيجي عزيزة الخطيب على أن المرأة السعودية تملك إمكانات وقدرات هائلة، وتستطيع أن تتقدم في مجال الاستثمار السياحي إذا ما قدم لها الدعم اللازم.
إلا أنها اتهمت القطاع الخاص بأنه هزيل ويحتاج إلى مرشد. ووجهت الدعوة لرجال الأعمال لمساندة المرأة والوقوف إلى جانبها لتكتسب الخبرة اللازمة وتكمل النواقص الذي قد تحدث في مجال الاستثمار لتتناسب مع تحقيق رؤية 2030 للمملكة.
وأشار إلى أن ودائع النساء في البنوك بلغت 120 مليار ريال، لافتا إلى أن المرأة السعودية منافسة قوية للرجل في القطاع المصرفي.
وبين خلال ندوة نظمها ملتقى «إعلاميون» أمس، بالتعاون مع الغرفة التجارية الصناعية بالرياض، وشارك بها عضو مجلس إدارة جمعية السفر السعودية ممثل اتحاد وكلاء السياحة في الشرق الأوسط ناصر الغيلان، ورئيسة القطاع السياحي السعودي في اتحاد المرأة المتخصصة التابع لجامعة الدول العربية اعتماد المسعري، ومستشارة تخطيط إستراتيجي عزيزة الخطيب أن البنوك المصرفية داعمة لأي مشروع اتضحت أركانه ومخرجاته.
وقال حافظ: «البنوك تعتبر مرشدا ماليا للسيدات والرجال في مجال الأعمال، والمرأة منافس عنيد جدا في مجال الاستثمار، ولم يعد هناك عوائق تمنعها من ذلك، والمصارف تقدم الدعم الكامل للمرأة ماديا، وإداريا، ولوجستيا عن طريق القرض الحسن دون فوائد أو دعم الأسرة المنتجة والتسويق لها».
من جهتها، ركزت مستشارة تخطيط إستراتيجي عزيزة الخطيب على أن المرأة السعودية تملك إمكانات وقدرات هائلة، وتستطيع أن تتقدم في مجال الاستثمار السياحي إذا ما قدم لها الدعم اللازم.
إلا أنها اتهمت القطاع الخاص بأنه هزيل ويحتاج إلى مرشد. ووجهت الدعوة لرجال الأعمال لمساندة المرأة والوقوف إلى جانبها لتكتسب الخبرة اللازمة وتكمل النواقص الذي قد تحدث في مجال الاستثمار لتتناسب مع تحقيق رؤية 2030 للمملكة.