في خطوة متوقعة بعد مرور أقل من 90 يوما على مقاطعة السعودية، ومصر، والإمارات، والبحرين أجبرت قطر على بيع حصتها في بنك لوكسمبورغ الدولي «بي آي إل»، وتتركها لتستحوذ شركة «ليجند هولدنجز» الصينية على 90% من البنك، مقابل 1.48 مليار يورو «1.76 مليار دولار»؛ ليعكس ذلك معاناة وتخبط الحكومة القطرية الذي أسفر عن لجوئها لبيع ممتلكاتها لتوفير السيولة، رغم أن الصين كانت تواجه صعوبات في الحصول على حصص مشابهة للصفقة الأخيرة في البنوك الأوروبية سابقا.
من جهتها، قالت ليجند في بيان: «تجري عملية الشراء لأكبر صفقة استحواذ لها بالخارج، عبر وحدة بيوند ليب في هونغ كونغ».
وتأتي هذه الصفقة بعد 3 أشهر على مقاطعة «السعودية، والإمارات، والبحرين، ومصر» لقطر جراء مواقفها الداعمة للإرهاب؛ ما يشير إلى عمق تداعيات المقاطعة على الاقتصاد القطري، الذي اضطرها إلى الدفع بعدد من الإجراءات المصرفية المؤثرة بخصوص ضخ السيولة بالنظام المصرفي الداخلي، وطلب الاقتراض من الخارج عبر البنوك التجارية إلى جانب بيع حصص خارجية، ومنها هذه الحصة الثمينة في بنك أوروبي.
وكانت معلومات أشارت في شهر يوليو الماضي إلى أن ليجند تجري محادثات مع بريسيشن بخصوص استحواذ محتمل على بنك لوكسمبورغ الدولي.
من جهتها، قالت ليجند في بيان: «تجري عملية الشراء لأكبر صفقة استحواذ لها بالخارج، عبر وحدة بيوند ليب في هونغ كونغ».
وتأتي هذه الصفقة بعد 3 أشهر على مقاطعة «السعودية، والإمارات، والبحرين، ومصر» لقطر جراء مواقفها الداعمة للإرهاب؛ ما يشير إلى عمق تداعيات المقاطعة على الاقتصاد القطري، الذي اضطرها إلى الدفع بعدد من الإجراءات المصرفية المؤثرة بخصوص ضخ السيولة بالنظام المصرفي الداخلي، وطلب الاقتراض من الخارج عبر البنوك التجارية إلى جانب بيع حصص خارجية، ومنها هذه الحصة الثمينة في بنك أوروبي.
وكانت معلومات أشارت في شهر يوليو الماضي إلى أن ليجند تجري محادثات مع بريسيشن بخصوص استحواذ محتمل على بنك لوكسمبورغ الدولي.