أوضح وزير الطاقة الجزائري مصطفى قيتوني لوكالة الأنباء "رويترز" خلال مقابلة اليوم الجمعة إن الظروف في سوق النفط هي التي ستفرض ضرورة تمديد اتفاق خفض الإنتاج من عدمها.
وينتهي أجل اتفاق خفض إمدادات النفط الذي أبرمته منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) مع منتجين من خارجها في مارس من العام القادم، وأضاف وقال قيتوني إن بلده العضو في أوبك ملتزم بحصته في خفض الإنتاج وبإحداث "توازن في سوق النفط".
وردا على سؤال حول ما إذا كانت أوبك ستبحث تمديد الاتفاق خلال اجتماعها العادي في فيينا خلال نوفمبر، قال الوزير "لا يمكنني أن أقول لكم ذلك، لا نعرف كيف ستبدو سوق النفط حينئذ". واتفقت أوبك مع منتجين من خارجها تقودهم روسيا العام الماضي على تقليص الإنتاج بمقدار 1.8 مليون برميل يوميا للمساعدة في إحداث توازن في سوق النفط.
وينتهي أجل اتفاق خفض إمدادات النفط الذي أبرمته منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) مع منتجين من خارجها في مارس من العام القادم، وأضاف وقال قيتوني إن بلده العضو في أوبك ملتزم بحصته في خفض الإنتاج وبإحداث "توازن في سوق النفط".
وردا على سؤال حول ما إذا كانت أوبك ستبحث تمديد الاتفاق خلال اجتماعها العادي في فيينا خلال نوفمبر، قال الوزير "لا يمكنني أن أقول لكم ذلك، لا نعرف كيف ستبدو سوق النفط حينئذ". واتفقت أوبك مع منتجين من خارجها تقودهم روسيا العام الماضي على تقليص الإنتاج بمقدار 1.8 مليون برميل يوميا للمساعدة في إحداث توازن في سوق النفط.