أكد وزير الاقتصاد والتخطيط المهندس عادل فقيه أن المتابع للمشهد الاقتصادي العالمي، وما يكتنفه من نظرة محفوفة بالمخاطر الاقتصادية والاجتماعية؛ نتيجة للتغييرات السريعة والطارئة على الخريطة العالمية التي تسود معظم بلدان العالم وخصوصا الدول النامية منها، يشهد كيف استطاعت السعودية جعل تلك المخاوف والتحديات فُرصا سانحة.
وأوضح أن الوزارة تواكب المتغيرات لتكون أهدافها أكثر عمقا، وبناء الخطط والإستراتيجيات التنموية والبرامج والمبادرات الاقتصادية وفق منهج يقوم على الابتكار.
وبين -حسبما أوردت وكالة الأنباء السعودية «واس»، في كلمته بمناسبة اليوم الوطني الـ87 للسعودية- أن هذا المنهج يستند إلى التميز في الأداء مع وضع أهداف إستراتيجية تتواكب مع رؤية المملكة 2030، التي تجري مراجعتها وتحديثها وفق المتغيرات السائدة لكل مرحلة.
وأشار إلى إن الوزارة أولت أهمية قصوى لجانب التخطيط، الذي يعد من أهم أدواته «التوقعات الاقتصادية الكلية» إذ يتم من خلالها بناء واستحداث وتطوير النماذج الاقتصادية لتقويم الوضع الراهن وتحليل أثر السياسات الاقتصادية المتبعة، وبلورة السياسات الجديدة، ومن ثم استشراف التطورات المستقبلية نحو أهداف التنمية المستدامة.
وأوضح أن الوزارة تواكب المتغيرات لتكون أهدافها أكثر عمقا، وبناء الخطط والإستراتيجيات التنموية والبرامج والمبادرات الاقتصادية وفق منهج يقوم على الابتكار.
وبين -حسبما أوردت وكالة الأنباء السعودية «واس»، في كلمته بمناسبة اليوم الوطني الـ87 للسعودية- أن هذا المنهج يستند إلى التميز في الأداء مع وضع أهداف إستراتيجية تتواكب مع رؤية المملكة 2030، التي تجري مراجعتها وتحديثها وفق المتغيرات السائدة لكل مرحلة.
وأشار إلى إن الوزارة أولت أهمية قصوى لجانب التخطيط، الذي يعد من أهم أدواته «التوقعات الاقتصادية الكلية» إذ يتم من خلالها بناء واستحداث وتطوير النماذج الاقتصادية لتقويم الوضع الراهن وتحليل أثر السياسات الاقتصادية المتبعة، وبلورة السياسات الجديدة، ومن ثم استشراف التطورات المستقبلية نحو أهداف التنمية المستدامة.