ارتفعت أسعار الحديد من جديد في الأسواق المصرية، إذ وصل سعر الطن الواحد أمس (الثلاثاء)، إلى أكثر من 12,500 جنيه؛ ما أدى إلى حدوث ارتباك في السوق العقارية بكافة المحافظات المصرية.
واضطرت أعداد كبيرة من المواطنين في مصر لدفع مبالغ إضافية لشراء وحدات سكنية؛ بسبب الزيادات المستمرة في أسعار الحديد، بعدما بلغت نسبة الزيادة في السعر خلال الشهرين الماضيين نحو 21 %.
وأشار عضو الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء داكر عبد اللاه إلى أن الزيادة الأخيرة في أسعار الحديد تسببت في تبعات سلبية على القطاع العقاري بالبلاد.
من جهته، أكد رئيس الشعبة العامة لمواد البناء باتحاد الغرف التجارية المهندس أحمد الزيني، أن ارتفاعات أسعار الحديد الجديدة أصبحت مبالغا بها بشكل كبير.
وقال: «أسعار مواد البناء والتشييد تأثرت بارتفاع أسعار الحديد؛ ما يصيب السوق العقارية بالركود». ولفت إلى أن أسعار الشقق ارتفعت بسبب زيادات أسعار الحديد.
وطالب الجهات المختصة في مصر بضبط أسعار الحديد لحماية المواطن البسيط ومحدودي الدخل، لضمان استمرار الاستثمار بشكل آمن.
واضطرت أعداد كبيرة من المواطنين في مصر لدفع مبالغ إضافية لشراء وحدات سكنية؛ بسبب الزيادات المستمرة في أسعار الحديد، بعدما بلغت نسبة الزيادة في السعر خلال الشهرين الماضيين نحو 21 %.
وأشار عضو الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء داكر عبد اللاه إلى أن الزيادة الأخيرة في أسعار الحديد تسببت في تبعات سلبية على القطاع العقاري بالبلاد.
من جهته، أكد رئيس الشعبة العامة لمواد البناء باتحاد الغرف التجارية المهندس أحمد الزيني، أن ارتفاعات أسعار الحديد الجديدة أصبحت مبالغا بها بشكل كبير.
وقال: «أسعار مواد البناء والتشييد تأثرت بارتفاع أسعار الحديد؛ ما يصيب السوق العقارية بالركود». ولفت إلى أن أسعار الشقق ارتفعت بسبب زيادات أسعار الحديد.
وطالب الجهات المختصة في مصر بضبط أسعار الحديد لحماية المواطن البسيط ومحدودي الدخل، لضمان استمرار الاستثمار بشكل آمن.