كشفت مدير برنامج الأسواق والتنمية الصناعية بمركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية الدكتور كانج وي، خلال مؤتمر «جيبكا» للأسمدة في المنامة أمس، أن السعودية تستحوذ على 44% من حجم السوق العالمية في مجال صناعة الأسمدة. وأكد أن الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات يضم 240 شركة من أكبر منتجي الغاز الطبيعي في العالم، ويشكل قاعدة لدعم كفاءة إنتاج الأسمدة في السعودية بشكل خاص، والشرق الأوسط بشكل عام. وكان مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية تمكن من تطوير نموذج اقتصادي يقلل التكلفة الإجمالية والتأثيرات البيئية لواردات الطاقة، ويزيد القيمة المضافة من استهلاك الطاقة، للوصول إلى التوازن.