قدم الجانب الياباني في المجموعة المشتركة للرؤية السعودية - اليابانية 2030، خلال اجتماع المجموعة أمس (الأحد) بالرياض، كتيبا يتضمن خريطة الفرص الاقتصادية، والاستثمارية، والتجارية التي تنبثق عن رؤية المملكة 2030، تضمن 36 فرصة، تتشارك في تقديمها 38 شركة ومؤسسة يابانية، وذلك تعبيرا عن رغبة اليابان في العمل مع الجانب السعودي على تحقيق رؤية السعودية 2030، وتشمل عددا من القطاعات من ضمنها قطاعات الطاقة، والصناعة، والطاقة المتجددة، والبنية التحتية، والترفيه، وإنترنت الأشياء وغيرها.
يأتي ذلك فيما اتفقت المجموعة خلال اجتماعها على التوجهات الرئيسية لها، واعتماد هيكلتها لتتكون من خمس مجموعات عمل فرعية تشمل مجموعة التجارة وفرص الاستثمار، والطاقة والصناعة، والاستثمار والتمويل، والمنشآت الصغيرة والمتوسطة وبناء القدرات، والثقافة والرياضة.
تلا هذا الاجتماع لقاءات تشاورية ثنائية بين ممثلي الحكومتين، إضافة إلى لقاء جمع الجانب السعودي مع 26 من قيادات قطاع الأعمال الياباني.
يذكر أن المجموعة المشتركة السعودية اليابانية هي إحدى نتائج الزيارة، التي قام بها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أثناء زيارته لليابان بداية شهر سبتمبر الماضي، إذ تمحورت لقاءات سموه حول دعم التعاون بين المملكة واليابان في مختلف المجالات الاقتصادية، والتجارية، والصناعية، والأمنية، والثقافية.
يأتي ذلك فيما اتفقت المجموعة خلال اجتماعها على التوجهات الرئيسية لها، واعتماد هيكلتها لتتكون من خمس مجموعات عمل فرعية تشمل مجموعة التجارة وفرص الاستثمار، والطاقة والصناعة، والاستثمار والتمويل، والمنشآت الصغيرة والمتوسطة وبناء القدرات، والثقافة والرياضة.
تلا هذا الاجتماع لقاءات تشاورية ثنائية بين ممثلي الحكومتين، إضافة إلى لقاء جمع الجانب السعودي مع 26 من قيادات قطاع الأعمال الياباني.
يذكر أن المجموعة المشتركة السعودية اليابانية هي إحدى نتائج الزيارة، التي قام بها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أثناء زيارته لليابان بداية شهر سبتمبر الماضي، إذ تمحورت لقاءات سموه حول دعم التعاون بين المملكة واليابان في مختلف المجالات الاقتصادية، والتجارية، والصناعية، والأمنية، والثقافية.