كشف محافظ البنك المركزي المصري طارق عامر موافقة السعودية والإمارات على تأجيل تحصيل ودائعهما المستحقة خلال العام القادم 2018، البالغة أربعة مليارات دولار (مليارا دولار لكل منهما)، وذلك في إطار العلاقات السياسية والاقتصادية القوية بين الرياض والقاهرة ودبي.
وأوضح عامر في مقابلة صحفية أنه لا يخشى من ضغوط الالتزامات الخارجية المقررة على مصر في العام المالي القادم، التي تقدر بنحو 12.9 مليار دولار، خصوصا بعد وقوف المملكة والإمارات بجانب الحكومة المصرية.
وأكد التزامه بالحفاظ على ما تحقق من نجاح في ملف الاحتياطي الأجنبي، رغم ضغوط سداد الديون الخارجية استنادا إلى أن السوق المصرية التي أصبحت مطلوبة من المستثمرين الأجانب.
وقال:«صعوبة إقناع المستثمرين بجدوى الاستثمار في السوق المصرية تلاشت، ولدينا الآن طلبات كبيرة من قبل مؤسسات ضخمة تدير أصول قيمتها تتخطى 160 تريليون دولار».
وأوضح عامر في مقابلة صحفية أنه لا يخشى من ضغوط الالتزامات الخارجية المقررة على مصر في العام المالي القادم، التي تقدر بنحو 12.9 مليار دولار، خصوصا بعد وقوف المملكة والإمارات بجانب الحكومة المصرية.
وأكد التزامه بالحفاظ على ما تحقق من نجاح في ملف الاحتياطي الأجنبي، رغم ضغوط سداد الديون الخارجية استنادا إلى أن السوق المصرية التي أصبحت مطلوبة من المستثمرين الأجانب.
وقال:«صعوبة إقناع المستثمرين بجدوى الاستثمار في السوق المصرية تلاشت، ولدينا الآن طلبات كبيرة من قبل مؤسسات ضخمة تدير أصول قيمتها تتخطى 160 تريليون دولار».