يعقد في الرياض الأسبوع القادم «ملتقى الصناديق الاستثمارية السيادية العالمية» تحت شعار «مستقبل مبادرات الاستثمار» (FII)، تحت رعاية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وبحضور القيادات المحركة والفعالة في صناديق الاستثمار ومجال التكنولوجيا والمصارف العالمية، بحسب ما ذكرته صحيفة ذي ناشيونال أمس الأول.
وكشف صندوق الاستثمارات العامة، أحد أهم صناديق الثروة السيادية في العالم، أن العديد من المتحدثين أكدوا مشاركتهم في المبادرة التي ستعقد خلال الفترة من 24 إلى 26 من الشهر الجاري.
وسيشارك في اللقاء الذي يستغرق ثلاثة أيام قيادات من سوفت و(اتش اس بي سي) وشركة المبادلة الإماراتية وشركة الممتلكات البحرينية، إضافة إلى مؤسسات مالية كبيرة مثل Carlyle Group،BlackRock and Schroders، كما يمثل المتحدثين الذين أكدوا حضورهم من قطاع صناديق الاستثمار الخاصة، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي في شركة كولوني نورث ستار توماس باراك، ورئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي في شركة أبولو غلوبال مانجمنت ليون بلاك، ورئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي في مجموعة فيرست إيسترن للاستثمار فيكتور شو.
فيما قال الاقتصادي إحسان بوحليقة: «عملت حكومة المملكة بجد منذ نحو عامين، وقد حان الوقت لإقامة شراكات إستراتيجية تكشف للعالم ما يمكن أن تقدمه السعودية من حيث الاستثمارات إلى العالم كافة».
وفي الوقت الذي تشارك فيه المملكة عالم الأعمال، يؤكد المشاركون أنها ستعمل على بناء علاقات جديدة وتعزز علاقات الاستثمار القائمة، إذ تعيد تنظيم اقتصادها في القرن الـ21 بعد النفط.
وكشف صندوق الاستثمارات العامة، أحد أهم صناديق الثروة السيادية في العالم، أن العديد من المتحدثين أكدوا مشاركتهم في المبادرة التي ستعقد خلال الفترة من 24 إلى 26 من الشهر الجاري.
وسيشارك في اللقاء الذي يستغرق ثلاثة أيام قيادات من سوفت و(اتش اس بي سي) وشركة المبادلة الإماراتية وشركة الممتلكات البحرينية، إضافة إلى مؤسسات مالية كبيرة مثل Carlyle Group،BlackRock and Schroders، كما يمثل المتحدثين الذين أكدوا حضورهم من قطاع صناديق الاستثمار الخاصة، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي في شركة كولوني نورث ستار توماس باراك، ورئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي في شركة أبولو غلوبال مانجمنت ليون بلاك، ورئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي في مجموعة فيرست إيسترن للاستثمار فيكتور شو.
فيما قال الاقتصادي إحسان بوحليقة: «عملت حكومة المملكة بجد منذ نحو عامين، وقد حان الوقت لإقامة شراكات إستراتيجية تكشف للعالم ما يمكن أن تقدمه السعودية من حيث الاستثمارات إلى العالم كافة».
وفي الوقت الذي تشارك فيه المملكة عالم الأعمال، يؤكد المشاركون أنها ستعمل على بناء علاقات جديدة وتعزز علاقات الاستثمار القائمة، إذ تعيد تنظيم اقتصادها في القرن الـ21 بعد النفط.