أكد الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية أمين الناصر أن أرامكو لا تجري مباحثات مع الصين أو غيرها من الدول بشأن بيع أسهم لصناديق ثروة سيادية.
وقال في مقابلة مع تلفزيون سي.إن.بي.سي نشرت أمس (الإثنين): «سيجري الكشف عن سوق الإدراج في الوقت المناسب، وقلنا دائما إننا سندرج في 2018، وبالتحديد في النصف الثاني، والطرح العام الأولي ماض في طريقه حسب المقرر، وسيتم بحث محل الإدراج والإعلان عنه في الوقت المناسب، وكل الأمور ما زالت قيد الدراسة».
وأضاف: «كل هذه المسائل قيد المراجعة بالتفصيل؛ لأخذ قرار في مرحلة معينة، والسعودية تعمل بشكل يتوافق إلى حد كبير مع أقرب نظرائها مثل اكسون موبيل، وبي.بي».
وتابع: «يمكنني القول إن أرامكو تعمل دائما مثل الشركات العامة المساهمة، وإذا نظرت إلى حوكمتنا، تجد أن لدينا أعضاء مستقلين بمجلس الإدارة، وكل ما تم في الشركة يتطابق مع أي شركة نفطية عالمية في الطريقة التي نعمل بها».
وكان وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، قد أشار في وقت سابق إلى أن طرح شركة أرامكو السعودية للاكتتاب العام سيكون في عام 2018، وأنه لم يُتخذ قرار نهائي بخصوص الأسواق التي سيطرح الأسهم بها.
ولفت إلى أن طرح أرامكو للاكتتاب سيجعلها قادرة مستقبلا على الدخول في مشاريع أجنبية في قطاع المنبع خارج السعودية.
وقال في مقابلة مع تلفزيون سي.إن.بي.سي نشرت أمس (الإثنين): «سيجري الكشف عن سوق الإدراج في الوقت المناسب، وقلنا دائما إننا سندرج في 2018، وبالتحديد في النصف الثاني، والطرح العام الأولي ماض في طريقه حسب المقرر، وسيتم بحث محل الإدراج والإعلان عنه في الوقت المناسب، وكل الأمور ما زالت قيد الدراسة».
وأضاف: «كل هذه المسائل قيد المراجعة بالتفصيل؛ لأخذ قرار في مرحلة معينة، والسعودية تعمل بشكل يتوافق إلى حد كبير مع أقرب نظرائها مثل اكسون موبيل، وبي.بي».
وتابع: «يمكنني القول إن أرامكو تعمل دائما مثل الشركات العامة المساهمة، وإذا نظرت إلى حوكمتنا، تجد أن لدينا أعضاء مستقلين بمجلس الإدارة، وكل ما تم في الشركة يتطابق مع أي شركة نفطية عالمية في الطريقة التي نعمل بها».
وكان وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، قد أشار في وقت سابق إلى أن طرح شركة أرامكو السعودية للاكتتاب العام سيكون في عام 2018، وأنه لم يُتخذ قرار نهائي بخصوص الأسواق التي سيطرح الأسهم بها.
ولفت إلى أن طرح أرامكو للاكتتاب سيجعلها قادرة مستقبلا على الدخول في مشاريع أجنبية في قطاع المنبع خارج السعودية.