قال وزير الطاقة خالد الفالح اليوم الثلاثاء إن المرونة متوافرة والخيارات مفتوحة بشأن اتفاق خفض المعروض النفطي الذي تقوده أوبك.
وقال الفالح الذي يشغل الرئاسة الدورية لأوبك إن مستوى الالتزام يخضع للمراقبة لكنه راض ويركز اهتمامه على أن يعمل الجميع معا.
وقال متحدثا لرويترز على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في العاصمة الرياض إن هناك عزما على بذل ما يلزم لخفض مخزونات النفط إلى متوسط خمس سنوات لكن مازال هناك ما يتعين القيام به.
وأضاف الفالح إن الاستثمارات النفطية عادت بعد اتفاق خفض المعروض الذي قادته أوبك وتعافي الاقتصاد العالمي.
وقال إن هناك توافقا على الاستمرار لحين تحقيق أهداف توازن السوق لكن ينبغي عدم خفض الإنتاج أكثر من اللازم لتحاشي إحداث صدمات في السوق.
وقال الفالح الذي يشغل الرئاسة الدورية لأوبك إن مستوى الالتزام يخضع للمراقبة لكنه راض ويركز اهتمامه على أن يعمل الجميع معا.
وقال متحدثا لرويترز على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في العاصمة الرياض إن هناك عزما على بذل ما يلزم لخفض مخزونات النفط إلى متوسط خمس سنوات لكن مازال هناك ما يتعين القيام به.
وأضاف الفالح إن الاستثمارات النفطية عادت بعد اتفاق خفض المعروض الذي قادته أوبك وتعافي الاقتصاد العالمي.
وقال إن هناك توافقا على الاستمرار لحين تحقيق أهداف توازن السوق لكن ينبغي عدم خفض الإنتاج أكثر من اللازم لتحاشي إحداث صدمات في السوق.