أكد وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي أن مشروع «نيوم» يتميز بالموقع الجغرافي المهم الذي يعمل على ربط قارات العالم، والأرض الخام التي سيتم بناؤها من الصفر، والتقنيات الذكية التي ستغير وجه العالم في المستقبل القريب.
وأوضح القصبي أن المشروع يتميز بأن منطقته ستبنى من الصفر على أرض خام، ما يمنحها فرصاً استثمارية تميزها عن غيرها ويجعلها قادرة على احتواء جميع التقنيات المستقبلية والتعايش معها، مبينا أنه تم تصميم هذه المنطقة الخاصة لتتفوق على المدن العالمية الكبرى من حيث القدرة التنافسية ونمط المعيشة، إذ يتوقع أن تصبح مركزاً رائداً للعالم بأسره.
وقال إن الموقع الجغرافي لمشروع «نيوم» يجعله هدفاً استثمارياً لكافة الشركات العالمية كونه يقع شمال غرب المملكة؛ ويشتمل على أراضٍ داخل الحدود المصرية والأردنية، وسيكون مركزاً لربط آسيا، وأوروبا، وأفريقيا، وأمريكا مع بعضها البعض، وستتيح هذه الوجهة لـ70% من سكان العالم الوصول للموقع خلال 8 ساعات كحد أقصى، كما يوفر العديد من فرص التطوير بمساحة إجمالية تصل إلى 26,500 كم2.
ويميز الموقع الجغرافي قربه من الأسواق ومسارات التجارة العالمية حيث يمر بالبحر الأحمر حوالي 10% من حركة التجارة العالمية، ويتمتع بالتضاريس المذهلة التي تشمل: الشواطئ البكر التي تمتد على مساحة تتجاوز 460 كم من ساحل البحر الأحمر والعديد من الجزر ذات الطبيعة الأخاذة، والجبال ذات المناظر الخلابة، والصحراء المثالية الممتدة بهدوئها وجمالها.
كما يقدم مزايا متعددة للشركات ويحفز على الابتكار وفق بيئة تنظيمية لقطاعات خاصة مع قوانين تجارية مشجعة وبنية تحتية تحاكي المستقبل وتضع الإنسان على رأس الأولويات. وأوضح الدكتور القصبي أن «نيوم» هو مشروع المدينة الذكية المتطورة التي تخضع التقنيات الحديثة لخدمة الإنسان ليعيش المستقبل، مقدماً مزايا عدة ضمن بيئة معيشية رفيعة المستوى بمعايير عالمية وخدمات مدنية قائمة على التقنية في قطاعات الصحة والتعليم والنقل والترفيه وغيرها، ويوفر فرص عديدة للنمو والتوظيف. وأكد أن بلادنا تمتلك قدرات استثمارية هائلة بمقدورها تعزيز المكاسب الاقتصادية، فنحن نتقدم بخطى واثقة وثابتة ضمن برنامج ضخم يهدف إلى التطوير والتغيير وطموحنا لا حدود له، وحريصون على الاستثمار في التقنيات الذكية والمواهب العالمية والاقتصاد العالمي على حد سواء.
وأوضح القصبي أن المشروع يتميز بأن منطقته ستبنى من الصفر على أرض خام، ما يمنحها فرصاً استثمارية تميزها عن غيرها ويجعلها قادرة على احتواء جميع التقنيات المستقبلية والتعايش معها، مبينا أنه تم تصميم هذه المنطقة الخاصة لتتفوق على المدن العالمية الكبرى من حيث القدرة التنافسية ونمط المعيشة، إذ يتوقع أن تصبح مركزاً رائداً للعالم بأسره.
وقال إن الموقع الجغرافي لمشروع «نيوم» يجعله هدفاً استثمارياً لكافة الشركات العالمية كونه يقع شمال غرب المملكة؛ ويشتمل على أراضٍ داخل الحدود المصرية والأردنية، وسيكون مركزاً لربط آسيا، وأوروبا، وأفريقيا، وأمريكا مع بعضها البعض، وستتيح هذه الوجهة لـ70% من سكان العالم الوصول للموقع خلال 8 ساعات كحد أقصى، كما يوفر العديد من فرص التطوير بمساحة إجمالية تصل إلى 26,500 كم2.
ويميز الموقع الجغرافي قربه من الأسواق ومسارات التجارة العالمية حيث يمر بالبحر الأحمر حوالي 10% من حركة التجارة العالمية، ويتمتع بالتضاريس المذهلة التي تشمل: الشواطئ البكر التي تمتد على مساحة تتجاوز 460 كم من ساحل البحر الأحمر والعديد من الجزر ذات الطبيعة الأخاذة، والجبال ذات المناظر الخلابة، والصحراء المثالية الممتدة بهدوئها وجمالها.
كما يقدم مزايا متعددة للشركات ويحفز على الابتكار وفق بيئة تنظيمية لقطاعات خاصة مع قوانين تجارية مشجعة وبنية تحتية تحاكي المستقبل وتضع الإنسان على رأس الأولويات. وأوضح الدكتور القصبي أن «نيوم» هو مشروع المدينة الذكية المتطورة التي تخضع التقنيات الحديثة لخدمة الإنسان ليعيش المستقبل، مقدماً مزايا عدة ضمن بيئة معيشية رفيعة المستوى بمعايير عالمية وخدمات مدنية قائمة على التقنية في قطاعات الصحة والتعليم والنقل والترفيه وغيرها، ويوفر فرص عديدة للنمو والتوظيف. وأكد أن بلادنا تمتلك قدرات استثمارية هائلة بمقدورها تعزيز المكاسب الاقتصادية، فنحن نتقدم بخطى واثقة وثابتة ضمن برنامج ضخم يهدف إلى التطوير والتغيير وطموحنا لا حدود له، وحريصون على الاستثمار في التقنيات الذكية والمواهب العالمية والاقتصاد العالمي على حد سواء.