انطلقت النسخة الخامسة من فعاليات معرض وظائف 2017، الذي تنظمه غرفة تجارة وصناعة الشرقية، بالشراكة مع شركة الظهران إكسبو، وافتتحه نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير أحمد بن فهد أمس (الثلاثاء)، بمشاركة 138 شركة ومؤسسة، تعرض أمام طالبي وطالبات العمل أكثر من 9000 وظيفة، خصصت أكثر من 1500 وظيفة للسيدات، و500 فرصة عمل لذوي الاحتياجات الخاصة، وسط حضور كثيف تجاوز 3 آلاف شخص.
وقال رئيس مجلس إدارة الغرفة عبدالرحمن العطيشان: «الغرفة تسعى من خلال المعرض إلى تفعيل كافة الجهود الرامية إلى توطين الوظائف، وإبراز دور قطاع الأعمال في استقطاب الكفاءات الوطنية وتوفير فرص العمل للشباب السعودي، وتحقيق التواصل بين قطاع الأعمال من جهة، ومقدمي خدمات التدريب والتوظيف والمتخصصين في إدارة الموارد البشرية والتوظيف من جهة أخرى».
وأضاف: «هذا المعرض لم يعد إطارا لاستقطاب القوة العاملة على الوظائف وحسب، بل بات قناة مهمة لتبادل الخبرات والتجارب في هذا المجال، وغدا وسيلة ناجعة لبث الوعي بأهمية ثقافة التوطين تسعى غرفة الشرقية مع كافة الجهات المعنية الداعمة والراعية؛ لنشرها في الأوساط الاجتماعية والاقتصادية، وعمادها الموارد البشرية الوطنية، كي يتحقق الإنتاج الوطني».
من جهته، تابع الأمين العام لغرفة الشرقية عبدالرحمن الوابل بقوله: «أهمية المعرض تظهر في 3 جوانب أساسية، يتمثل أولها في الشركات التي تواجه بعض الصعوبات في توفير القدرات البشرية، وستجد ضالتها في هذا المعرض، في حين يأتي الجانب الثاني، في إطار مساعدة الشباب المؤهلين علميا وعمليا، حيث يوفر المعرض أمامهم خيارات عدة لتطبيق علمهم وخبرتهم، والجانب الثالث، يتمثل في الجهات الوسيطة التي تقوم بالتدريب والتعليم والتأهيل وتنسيق العلاقة بين العامل وطالب العمل، لتقوم من خلال المعرض بتقديم كل خدماتها وعطاءاتها».
من ناحيته، توقع رئيس لجنة الموارد البشرية بغرفة الشرقية صالح الحميدان أن يصل عدد زوار المعرض خلال الأيام الأربعة أكثر من 25 ألف زائر. ولفت إلى أن المعرض حظي بمشاركة كثيفة بزيادة 24 شركة مقارنة بالنسخة الرابعة.
###
وقال رئيس مجلس إدارة الغرفة عبدالرحمن العطيشان: «الغرفة تسعى من خلال المعرض إلى تفعيل كافة الجهود الرامية إلى توطين الوظائف، وإبراز دور قطاع الأعمال في استقطاب الكفاءات الوطنية وتوفير فرص العمل للشباب السعودي، وتحقيق التواصل بين قطاع الأعمال من جهة، ومقدمي خدمات التدريب والتوظيف والمتخصصين في إدارة الموارد البشرية والتوظيف من جهة أخرى».
وأضاف: «هذا المعرض لم يعد إطارا لاستقطاب القوة العاملة على الوظائف وحسب، بل بات قناة مهمة لتبادل الخبرات والتجارب في هذا المجال، وغدا وسيلة ناجعة لبث الوعي بأهمية ثقافة التوطين تسعى غرفة الشرقية مع كافة الجهات المعنية الداعمة والراعية؛ لنشرها في الأوساط الاجتماعية والاقتصادية، وعمادها الموارد البشرية الوطنية، كي يتحقق الإنتاج الوطني».
من جهته، تابع الأمين العام لغرفة الشرقية عبدالرحمن الوابل بقوله: «أهمية المعرض تظهر في 3 جوانب أساسية، يتمثل أولها في الشركات التي تواجه بعض الصعوبات في توفير القدرات البشرية، وستجد ضالتها في هذا المعرض، في حين يأتي الجانب الثاني، في إطار مساعدة الشباب المؤهلين علميا وعمليا، حيث يوفر المعرض أمامهم خيارات عدة لتطبيق علمهم وخبرتهم، والجانب الثالث، يتمثل في الجهات الوسيطة التي تقوم بالتدريب والتعليم والتأهيل وتنسيق العلاقة بين العامل وطالب العمل، لتقوم من خلال المعرض بتقديم كل خدماتها وعطاءاتها».
من ناحيته، توقع رئيس لجنة الموارد البشرية بغرفة الشرقية صالح الحميدان أن يصل عدد زوار المعرض خلال الأيام الأربعة أكثر من 25 ألف زائر. ولفت إلى أن المعرض حظي بمشاركة كثيفة بزيادة 24 شركة مقارنة بالنسخة الرابعة.
###