أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة آلية تطبيق ضوابط إيقاف زراعة الأعلاف الخضراء، بناء على قرار مجلس الوزراء، التي أعدتها لجان متخصصة من داخل الوزارة وخارجها، وستطبق اعتبارا من 25 صفر 1440هـ.
وبحسب اللائحة، التي أعلنت خلال مؤتمر صحفي عقدته الوزارة أمس (الأربعاء) في (الرياض)، بحضور وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة المهندس أحمد العيادة، ومدير عام مشروع إيقاف زراعة الأعلاف الخضراء المهندس محمد العبداللطيف، فإن الوزارة حددت عددا من الخيارات المتاحة لكل من يمارس زراعة الأعلاف في مساحات لا تتجاز 100 هكتار (متوسطي المزارعين)، وقت صدور القرار، فإنه يجب عليهم تقليص المساحة المزروعة بالأعلاف الخضراء إلى 50 هكتارا ــ كحد أقصى، واختيار أحد البدائل، وهي التوقف عن زراعة الأعلاف الخضراء كلياً، والحصول على تعويض مادي بمبلغ 4000 ريال عن كل هكتار مزروع بالأعلاف الخضراء، بما لا يتجاوز 400 ألف ريال، أو الاستمرار في زراعة الأعلاف الخضراء في مساحة لا تتجاوز 50 هكتارا، كما له الحق في التعويض عن المساحة المقلصة بمبلغ أربعة آلاف ريال عن كل هكتار، بما لا يتجاوز 200 ألف ريال، أو زراعة القمح في مساحة لا تتجاوز 50 هكتارا فقط والتوقف عن الزراعة بعد انتهاء موسم حصاد القمح.
وبالنسبة للمساحات التي لا تتجاوز 50 هكتارا (صغار المزارعين)، فإن اللائحة حددت مجموعة من الخيارات، وهي التوقف كلياً عن زراعة الأعلاف والحصول على تعويض مالي مقداره 4000 ريال عن كل هكتار، بحد أقصى 200 ألف ريال تصرف على دفعات خلال خمس سنوات، أو زراعة القمح في مساحة لا تتجاوز 50 هكتارا والتوقف بعد انتهاء موسم حصاد القمح.
وبين العبداللطيف أن كل من يزاول زراعة الأعلاف الخضراء في المساحات التي تزيد على 100 هكتار (الشركات الزراعية والمزارعين أصحاب المشاريع الكبيرة المستثمرين في زراعة الأعلاف الخضراء ومن يزرع الأعلاف على مساحة أكثر من 100 هكتار من شركات ومنتجي الألبان)، فعليه التوقف كلياً عن زراعة الأعلاف الخضراء، وله الحق فقط في الاستثمار في البدائل المتاحة التي حددتها الوزارة.
وبحسب اللائحة، التي أعلنت خلال مؤتمر صحفي عقدته الوزارة أمس (الأربعاء) في (الرياض)، بحضور وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة المهندس أحمد العيادة، ومدير عام مشروع إيقاف زراعة الأعلاف الخضراء المهندس محمد العبداللطيف، فإن الوزارة حددت عددا من الخيارات المتاحة لكل من يمارس زراعة الأعلاف في مساحات لا تتجاز 100 هكتار (متوسطي المزارعين)، وقت صدور القرار، فإنه يجب عليهم تقليص المساحة المزروعة بالأعلاف الخضراء إلى 50 هكتارا ــ كحد أقصى، واختيار أحد البدائل، وهي التوقف عن زراعة الأعلاف الخضراء كلياً، والحصول على تعويض مادي بمبلغ 4000 ريال عن كل هكتار مزروع بالأعلاف الخضراء، بما لا يتجاوز 400 ألف ريال، أو الاستمرار في زراعة الأعلاف الخضراء في مساحة لا تتجاوز 50 هكتارا، كما له الحق في التعويض عن المساحة المقلصة بمبلغ أربعة آلاف ريال عن كل هكتار، بما لا يتجاوز 200 ألف ريال، أو زراعة القمح في مساحة لا تتجاوز 50 هكتارا فقط والتوقف عن الزراعة بعد انتهاء موسم حصاد القمح.
وبالنسبة للمساحات التي لا تتجاوز 50 هكتارا (صغار المزارعين)، فإن اللائحة حددت مجموعة من الخيارات، وهي التوقف كلياً عن زراعة الأعلاف والحصول على تعويض مالي مقداره 4000 ريال عن كل هكتار، بحد أقصى 200 ألف ريال تصرف على دفعات خلال خمس سنوات، أو زراعة القمح في مساحة لا تتجاوز 50 هكتارا والتوقف بعد انتهاء موسم حصاد القمح.
وبين العبداللطيف أن كل من يزاول زراعة الأعلاف الخضراء في المساحات التي تزيد على 100 هكتار (الشركات الزراعية والمزارعين أصحاب المشاريع الكبيرة المستثمرين في زراعة الأعلاف الخضراء ومن يزرع الأعلاف على مساحة أكثر من 100 هكتار من شركات ومنتجي الألبان)، فعليه التوقف كلياً عن زراعة الأعلاف الخضراء، وله الحق فقط في الاستثمار في البدائل المتاحة التي حددتها الوزارة.