كشف تقرير حديث لمؤسسة (SWF Institute) المتخصصة في دراسة استثمارات الحكومات والصناديق السيادية، صادر في شهر أكتوبر الماضي، أن صندوق الأصول الأجنبية لمؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» حافظ على المركز الخامس عالميا ضمن أكبر الصناديق السيادية بعد أن استقرت أصوله عند 514 مليار دولار، إذ تقدم صندوق الاستثمارات العامة بالسعودية من المركز الـ12 إلى المركز الـ 11 ضمن أكبر الصناديق السيادية في العالم، بعد أن ارتفعت أصوله بـ 40.9 مليار دولار لتصل إلى 223.9 مليار دولار.
ويستهدف صندوق الاستثمارات العامة إلى رفع أصوله لـ 400 مليار دولار (1.5 تريليون ريال) بنهاية عام 2020.
ووفقا للبيانات حافظ صندوق التقاعد الحكومي النرويجي على المرتبة الأولى كأكبر صندوق سيادي في العالم، بعد ارتفاع أصوله إلى 998.9 مليار دولار، تلاه جهاز أبوظبي للاستثمار بأصول بلغت 828 مليار دولار.
وحافظت الهيئة العامة للاستثمار الكويتية على مركزها الرابع. وبحسب التقرير بلغ إجمالي موجودات الصناديق السيادية بنهاية يونيو نحو 7.52 تريليون دولار، واستحوذت السعودية على 9.8% من إجمالي الثروات السيادية في العالم وهو ما يعادل 737.9 مليار دولار، فيما استحوذت الإمارات على 17.4% من الثروات السيادية في العالم وبما يعادل 1306.5 مليار دولار.
ويستهدف صندوق الاستثمارات العامة إلى رفع أصوله لـ 400 مليار دولار (1.5 تريليون ريال) بنهاية عام 2020.
ووفقا للبيانات حافظ صندوق التقاعد الحكومي النرويجي على المرتبة الأولى كأكبر صندوق سيادي في العالم، بعد ارتفاع أصوله إلى 998.9 مليار دولار، تلاه جهاز أبوظبي للاستثمار بأصول بلغت 828 مليار دولار.
وحافظت الهيئة العامة للاستثمار الكويتية على مركزها الرابع. وبحسب التقرير بلغ إجمالي موجودات الصناديق السيادية بنهاية يونيو نحو 7.52 تريليون دولار، واستحوذت السعودية على 9.8% من إجمالي الثروات السيادية في العالم وهو ما يعادل 737.9 مليار دولار، فيما استحوذت الإمارات على 17.4% من الثروات السيادية في العالم وبما يعادل 1306.5 مليار دولار.