كشف مشاركون في النسخة التاسعة لمعرض ديكوفير، الذي أطلق بفندق هيلتون جدة أمس الأول (الإثنين)، وجود ثلاثة تحديات تواجه توطين صناعة الأثاث والديكور؛ تمثلت في إغراق السوق بالمنتج الصيني، وضعف خبرة الأيدي العاملة، وارتفاع كلفة الإنتاج، وذلك رغم ضخامة السوق التي تتجاوز حجمها 8.5 مليار ريال سنويا.
وأشاروا إلى أن توطين 30% من حجم الصناعة على مدى خمس سنوات يمكن أن يوفر 30 ألف وظيفة للسعوديين من خريجي الكليات والمعاهد المهنية، لاسيما أن الصناعة ترتبط بمهن أخرى عديدة، وتحظى بدعم كامل من القيادة في إطار رؤية المملكة 2030، التي تستهدف تنويع قاعدة الإنتاج المحلي وتقليص الاستيراد.
وقال حسان مهمندار (مسؤول في إحدى الشركات المشاركة في المعرض): «أبرز التحديات التي تواجهنا هي إغراق السوق بالمنتج الصيني لرخص سعره، إلا أن ارتفاع مستوى الوعي بالجودة أدى لتراجع مثل تلك الظاهرة».
وأشار أحمد ابو العلا (مدير إحدى المعارض) إلى وجود عدد من التحديات التي تواجه المنتج الوطني على حساب المستورد، وهي ضعف خبرة الأيدي العاملة وارتفاع كلفة الإنتاج، وعدم رغبة رجال الأعمال والمستثمرين في المخاطرة بإقامة مشاريع خاصة بهم في الداخل.
ولفتت مريم القاضي (مصممة داخلية في إحدى الشركات) إلى أهمية الجودة، وتقديم منتجات مقاومة للحريق.
وتوقع باسم محمد (مدير مبيعات) ارتفاع الطلب على الأثاث والديكور بنسبة 12% سنويا على خلفية النمو في بناء الوحدات السكنية والفندقية، لاسيما في مكة المكرمة والمدينة المنورة.
وأضاف: «توجد صعوبات عدة تعترض وجود منتج وطني قادر على النفاد للأسواق الخارجية، في ظل قلة المعاهد والمراكز المؤهلة للفنيين في هذا المجال».
وذكر عبدالعزيز العمري (مسؤول بإحدى شركات الديكور) أن التوسع في خطط التوطين يمكن أن يسهم في توطين 30 ألف وظيفة في القطاع. وانتقد هيمنة العمالة الوافدة على الصناعة المحلية رغم الإنفاق المرتفع على التعليم والتدريب.
وأشاروا إلى أن توطين 30% من حجم الصناعة على مدى خمس سنوات يمكن أن يوفر 30 ألف وظيفة للسعوديين من خريجي الكليات والمعاهد المهنية، لاسيما أن الصناعة ترتبط بمهن أخرى عديدة، وتحظى بدعم كامل من القيادة في إطار رؤية المملكة 2030، التي تستهدف تنويع قاعدة الإنتاج المحلي وتقليص الاستيراد.
وقال حسان مهمندار (مسؤول في إحدى الشركات المشاركة في المعرض): «أبرز التحديات التي تواجهنا هي إغراق السوق بالمنتج الصيني لرخص سعره، إلا أن ارتفاع مستوى الوعي بالجودة أدى لتراجع مثل تلك الظاهرة».
وأشار أحمد ابو العلا (مدير إحدى المعارض) إلى وجود عدد من التحديات التي تواجه المنتج الوطني على حساب المستورد، وهي ضعف خبرة الأيدي العاملة وارتفاع كلفة الإنتاج، وعدم رغبة رجال الأعمال والمستثمرين في المخاطرة بإقامة مشاريع خاصة بهم في الداخل.
ولفتت مريم القاضي (مصممة داخلية في إحدى الشركات) إلى أهمية الجودة، وتقديم منتجات مقاومة للحريق.
وتوقع باسم محمد (مدير مبيعات) ارتفاع الطلب على الأثاث والديكور بنسبة 12% سنويا على خلفية النمو في بناء الوحدات السكنية والفندقية، لاسيما في مكة المكرمة والمدينة المنورة.
وأضاف: «توجد صعوبات عدة تعترض وجود منتج وطني قادر على النفاد للأسواق الخارجية، في ظل قلة المعاهد والمراكز المؤهلة للفنيين في هذا المجال».
وذكر عبدالعزيز العمري (مسؤول بإحدى شركات الديكور) أن التوسع في خطط التوطين يمكن أن يسهم في توطين 30 ألف وظيفة في القطاع. وانتقد هيمنة العمالة الوافدة على الصناعة المحلية رغم الإنفاق المرتفع على التعليم والتدريب.