هبطت أسعار النفط اليوم (الأربعاء) مع تراجع واردات الصين من الخام إلى أدنى مستوى في عام، وإن كان التجار قالوا إن السوق بشكل عام تظل مدعومة بتخفيضات الإنتاج التي تقودها «أوبك».
وقال تجار إن السوق تراقب بقلق التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط وتواصل توخي الحذر بشأن التجارة.
وبحلول الساعة 06:17 بتوقيت غرينتش، انخفض خام القياس العالمي مزيج برنت 31 سنتا، أو ما يعادل 0.5%، إلى 63.38 دولار للبرميل وإن كان لا يزال غير بعيد عن أعلى مستوى في نحو عامين ونصف العام البالغ 64.65 دولار للبرميل والذي سجله في وقت سابق هذا الأسبوع.
ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 31 سنتا، أو ما يعادل 0.5%، إلى 56.89 دولار للبرميل مقارنة مع سعر التسوية السابقة لكنه ما زال أيضا غير بعيد عن أعلى مستوى منذ يوليو 2015 الذي سجله في وقت سابق هذا الأسبوع عندما بلغ 57.69 دولار للبرميل.
وهبطت واردات الصين من النفط في أكتوبر بشدة من مستوى مرتفع يقترب من القياسي بلغ نحو تسعة ملايين برميل يوميا في سبتمبر إلى 7.3 مليون برميل يوميا فقط في أكتوبر حسبما أظهرت بيانات الإدارة العامة للجمارك اليوم.
وهذا هو أدنى مستوى منذ أكتوبر 2016. وما زالت السوق بشكل عام مدعومة إلى حد كبير بالجهود المستمرة التي تقودها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وروسيا لكبح الإمدادات من أجل رفع الأسعار.
وقال تجار إن السوق تراقب بقلق التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط وتواصل توخي الحذر بشأن التجارة.
وبحلول الساعة 06:17 بتوقيت غرينتش، انخفض خام القياس العالمي مزيج برنت 31 سنتا، أو ما يعادل 0.5%، إلى 63.38 دولار للبرميل وإن كان لا يزال غير بعيد عن أعلى مستوى في نحو عامين ونصف العام البالغ 64.65 دولار للبرميل والذي سجله في وقت سابق هذا الأسبوع.
ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 31 سنتا، أو ما يعادل 0.5%، إلى 56.89 دولار للبرميل مقارنة مع سعر التسوية السابقة لكنه ما زال أيضا غير بعيد عن أعلى مستوى منذ يوليو 2015 الذي سجله في وقت سابق هذا الأسبوع عندما بلغ 57.69 دولار للبرميل.
وهبطت واردات الصين من النفط في أكتوبر بشدة من مستوى مرتفع يقترب من القياسي بلغ نحو تسعة ملايين برميل يوميا في سبتمبر إلى 7.3 مليون برميل يوميا فقط في أكتوبر حسبما أظهرت بيانات الإدارة العامة للجمارك اليوم.
وهذا هو أدنى مستوى منذ أكتوبر 2016. وما زالت السوق بشكل عام مدعومة إلى حد كبير بالجهود المستمرة التي تقودها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وروسيا لكبح الإمدادات من أجل رفع الأسعار.