أعلنت مدينة الملك عبدالله الاقتصادية أمس (الأربعاء)، مجموعة من الاتفاقيات والشراكات على هامش منتدى الاستثمار الثالث «Time Forum»، تضمنت إنشاء منطقة إيداع وإعادة التصدير بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، بالتعاون مع مصلحة الجمارك العامة وهيئة المدن الاقتصادية.
ووقعت اتفاقية لإنشاء حلقة سباق سيارات بمنطقة «اللاغونا»، و«مارينا الأحلام»، إضافة إلى اتفاقية لتوسعة الوادي الصناعي، وأخرى لإنشاء محطة للغاز، إلى جانب عدد من الاتفاقيات في قطاعات التطوير العقاري والسياحة والترفيه والخدمات الإدارية المساندة.
من جهته، قال محافظ هيئة الاستثمار المهندس إبراهيم العمر خلال المنتدى: «نركز جهودنا على التنوع الاقتصادي والاستدامة، عبر إنشاء محركات نمو جديدة في عدد من القطاعات الرئيسية مثل النقل، والرعاية الصحية، والاقتصاد المعرفي، والطاقة المتجددة، والصناعات الوطنية، وتمثل مدينة الملك عبدالله الاقتصادية جزء مهما من رؤيتنا للمستقبل؛ نظرا لما تتمتع به من موقع إستراتيجي وبوابة عبور ونقطة اتصال بين الأسواق المحلية والعالمية، وما تقدمه من فهم وتلبية لحاجات المستثمرين من القطاع الخاص».
وشدد العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية فهد الرشيد على أهمية استقطاب المستثمرين وأصحاب الرساميل ممن يتطلعون إلى الاستفادة من الفرص الواعدة، التي توفرها المدينة الاقتصادية، فضلا عن دور المدينة الاقتصادية في توليد فرص العمل النوعية للشباب والشابات السعوديين.
ووقعت اتفاقية لإنشاء حلقة سباق سيارات بمنطقة «اللاغونا»، و«مارينا الأحلام»، إضافة إلى اتفاقية لتوسعة الوادي الصناعي، وأخرى لإنشاء محطة للغاز، إلى جانب عدد من الاتفاقيات في قطاعات التطوير العقاري والسياحة والترفيه والخدمات الإدارية المساندة.
من جهته، قال محافظ هيئة الاستثمار المهندس إبراهيم العمر خلال المنتدى: «نركز جهودنا على التنوع الاقتصادي والاستدامة، عبر إنشاء محركات نمو جديدة في عدد من القطاعات الرئيسية مثل النقل، والرعاية الصحية، والاقتصاد المعرفي، والطاقة المتجددة، والصناعات الوطنية، وتمثل مدينة الملك عبدالله الاقتصادية جزء مهما من رؤيتنا للمستقبل؛ نظرا لما تتمتع به من موقع إستراتيجي وبوابة عبور ونقطة اتصال بين الأسواق المحلية والعالمية، وما تقدمه من فهم وتلبية لحاجات المستثمرين من القطاع الخاص».
وشدد العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية فهد الرشيد على أهمية استقطاب المستثمرين وأصحاب الرساميل ممن يتطلعون إلى الاستفادة من الفرص الواعدة، التي توفرها المدينة الاقتصادية، فضلا عن دور المدينة الاقتصادية في توليد فرص العمل النوعية للشباب والشابات السعوديين.