كشف وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح اليوم (السبت)، أن السعودية لا تزال ملتزمة باتفاقية باريس للمناخ التي أبرمت عام 2015.
وقال الفالح: «إن المملكة ستظل ملتزمة بالهدف المحدد لها عبر اتخاذ الإجراءات المناخية التي تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة في إطار رؤية 2030، كما أن مساهمة السعودية في خفض الانبعاثات تعكس التزامها بالتطوير والتوظيف التجاري لتقنيات منخفضة الانبعاثات».
وأشار إلى أن المملكة تخطط للاعتماد بدرجة أكبر على تكنولوجيا الطاقة الشمسية والوقود الأكثر نظافة.
يذكر أن اتفاقية باريس للمناخ الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى «ما يقل كثيرا» عن درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الحقبة الصناعية ليصل إلى 1.5 درجة كمستوى مثالي. ووضع لكل دولة هدف تعمل على تحقيقه حتى يمكن الوصول إلى الهدف العالمي بشأن المناخ.
وقال الفالح: «إن المملكة ستظل ملتزمة بالهدف المحدد لها عبر اتخاذ الإجراءات المناخية التي تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة في إطار رؤية 2030، كما أن مساهمة السعودية في خفض الانبعاثات تعكس التزامها بالتطوير والتوظيف التجاري لتقنيات منخفضة الانبعاثات».
وأشار إلى أن المملكة تخطط للاعتماد بدرجة أكبر على تكنولوجيا الطاقة الشمسية والوقود الأكثر نظافة.
يذكر أن اتفاقية باريس للمناخ الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى «ما يقل كثيرا» عن درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الحقبة الصناعية ليصل إلى 1.5 درجة كمستوى مثالي. ووضع لكل دولة هدف تعمل على تحقيقه حتى يمكن الوصول إلى الهدف العالمي بشأن المناخ.