توقع مشاركون في النسخة الخامسة للمعرض الدولي للأغذية والمشروبات «فوديكس السعودية»، الذي دشنه رئيس اللجنة الرئيسية للسياحة والترفيه بغرفة تجارة وصناعة جدة الأمير عبدالله بن سعود أمس (الأحد)، بمشاركة 214 عارضا في مركز جدة للمنتديات والفعاليات، أن يرتفع حجم واردات الغذاء والمشروبات في السعودية إلى 130 مليار ريال في عام 2020، مقابل 80 مليار ريال في الوقت الحالي.
وقال الأمير عبدالله بن سعود عقب تجوله في ردهات المعرض، واطلاعه على أجنحة الدول المشاركة والمنتجين والتجار السعوديين: «لا يمكن أن يحقق قطاع السياحة والترفيه قفزة فعلية في السنوات القادمة، دون النهوض بالمنتج المقدم من قطاع الضيافة، ولا شك أن السعودية تعتبر أكثر الأسواق الجاذبة للشركات العالمية والإقليمية، ما يحفز المستثمر المحلي على تقديم أعلى المعايير لتثبيت أقدامه في السوق والقدرة على المنافسة».
وأكد أن «فوديكس السعودية» الذي انطلق منذ عدة سنوات وبات يقام بشكل سنوي، يعد أحد المقومات الرئيسية التي ستساهم في نمو قطاع الضيافة وبالتالي الإسهام في الطفرة السياحية المحلية المنتظرة.
من جهته، أشار رئيس لجنة المواد الغذائية والمشروبات بغرفة تجارة وصناعة جدة نايف الشريف، إلى أن القطاع شهد توفير العديد من الفرص الوظيفية بالتواكب مع الميزات العديدة، التي قدمها صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف»، إذ تحول هدف توظيف مليون سعودي من حلم إلى واقع، سيتحقق كاملا خلال السنوات الثلاث القادمة.
وقال الأمير عبدالله بن سعود عقب تجوله في ردهات المعرض، واطلاعه على أجنحة الدول المشاركة والمنتجين والتجار السعوديين: «لا يمكن أن يحقق قطاع السياحة والترفيه قفزة فعلية في السنوات القادمة، دون النهوض بالمنتج المقدم من قطاع الضيافة، ولا شك أن السعودية تعتبر أكثر الأسواق الجاذبة للشركات العالمية والإقليمية، ما يحفز المستثمر المحلي على تقديم أعلى المعايير لتثبيت أقدامه في السوق والقدرة على المنافسة».
وأكد أن «فوديكس السعودية» الذي انطلق منذ عدة سنوات وبات يقام بشكل سنوي، يعد أحد المقومات الرئيسية التي ستساهم في نمو قطاع الضيافة وبالتالي الإسهام في الطفرة السياحية المحلية المنتظرة.
من جهته، أشار رئيس لجنة المواد الغذائية والمشروبات بغرفة تجارة وصناعة جدة نايف الشريف، إلى أن القطاع شهد توفير العديد من الفرص الوظيفية بالتواكب مع الميزات العديدة، التي قدمها صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف»، إذ تحول هدف توظيف مليون سعودي من حلم إلى واقع، سيتحقق كاملا خلال السنوات الثلاث القادمة.