تنطلق فعاليات منتدى أسبار الدولي 2017 اليوم (الثلاثاء)، في دورته الثانية بعنوان «الإبداع والابتكار في سياق اقتصاد المعرفة»، برعاية أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر.
ويتواءم المنتدى مع الأهداف الإنمائية المستدامة للأمم المتحدة، ومع مستويات الجودة العالمية في جميع عمليات التنظيم والإدارة والمنتجات والشراكات الفاعلة، وينخرط في سياقات تحقيق رؤية المملكة 2030 القائمة على تعزيز دور رأس المال البشري القادر على الابتكار، وتحقيق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، عن طريق نشر وتعزيز ثقافة الابتكار بالمجتمع.
وأوضح رئيس مجلس إدارة منتدى أسبار الدولي 2017 الدكتور فهد الحارثي أن المنتدى يسلّط الضوء من خلال فعالياته المتعددة على الإبداع والابتكار في الثورة الصناعية الرابعة.
وأفاد بأن المنتدى يأتي استجابة لضرورة توفير منصة عالمية لتأطير الابتكار وطرح العوائق والحلول، وتهيئة البيئة المناسبة لصانعي القرار والخبراء والعاملين في مجال الابتكار والاقتصاد المعرفي؛ لتبادل الأفكار التي تثمر عن إستراتيجيات وحلول وتشريعات تخدم الابتكار، والمبتكر وبيئة الابتكار.
وأشار إلى أنه قد حشد لهذا اللقاء الدولي مجموعة من المتحدثين من كبار الخبراء على مستوى العالم، إضافة إلى الشراكات العلمية مع كبريات المنظمات المختصة وذلك في إطار علمي ومنهجي ستنجم عنه منظومة من الأفكار والمخرجات التطبيقية، التي ستحظى باهتمام المعنيين والمستفيدين النهائيين، كما يشارك به 66 متحدثا، في 11 جلسة، و6 ورش عمل متخصصة مع أبرز خبراء الابتكار والتقنية، ويصاحب ذلك 6 محاضرات عامة.
يذكر أن المنتدى سيشهد إطلاق جائزة الابتكار للمرة الأولى، واختيار الفائز بها من المشاركين في المعرض، وستختار المشارَكات حسب المرحلة التي وصلت إليها لإبراز المراحل وبناء شبكة من العلاقات بين المخترعين.
ويتواءم المنتدى مع الأهداف الإنمائية المستدامة للأمم المتحدة، ومع مستويات الجودة العالمية في جميع عمليات التنظيم والإدارة والمنتجات والشراكات الفاعلة، وينخرط في سياقات تحقيق رؤية المملكة 2030 القائمة على تعزيز دور رأس المال البشري القادر على الابتكار، وتحقيق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، عن طريق نشر وتعزيز ثقافة الابتكار بالمجتمع.
وأوضح رئيس مجلس إدارة منتدى أسبار الدولي 2017 الدكتور فهد الحارثي أن المنتدى يسلّط الضوء من خلال فعالياته المتعددة على الإبداع والابتكار في الثورة الصناعية الرابعة.
وأفاد بأن المنتدى يأتي استجابة لضرورة توفير منصة عالمية لتأطير الابتكار وطرح العوائق والحلول، وتهيئة البيئة المناسبة لصانعي القرار والخبراء والعاملين في مجال الابتكار والاقتصاد المعرفي؛ لتبادل الأفكار التي تثمر عن إستراتيجيات وحلول وتشريعات تخدم الابتكار، والمبتكر وبيئة الابتكار.
وأشار إلى أنه قد حشد لهذا اللقاء الدولي مجموعة من المتحدثين من كبار الخبراء على مستوى العالم، إضافة إلى الشراكات العلمية مع كبريات المنظمات المختصة وذلك في إطار علمي ومنهجي ستنجم عنه منظومة من الأفكار والمخرجات التطبيقية، التي ستحظى باهتمام المعنيين والمستفيدين النهائيين، كما يشارك به 66 متحدثا، في 11 جلسة، و6 ورش عمل متخصصة مع أبرز خبراء الابتكار والتقنية، ويصاحب ذلك 6 محاضرات عامة.
يذكر أن المنتدى سيشهد إطلاق جائزة الابتكار للمرة الأولى، واختيار الفائز بها من المشاركين في المعرض، وستختار المشارَكات حسب المرحلة التي وصلت إليها لإبراز المراحل وبناء شبكة من العلاقات بين المخترعين.