أكد وزير النقل الدكتور نبيل العامودي أن الوزارة بدأت مطلع العام الحالي في تنفيذ خطة إستراتيجية لجعل السعودية منصة لوجستية عالمية ومحورا لربط القارات الثلاث، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية؛ ما سيؤدي إلى زيادة إجمالي الناتج المحلي من الموارد غير النفطية بنسبة 5%، ومعدّل التوظيف في القطاعات غير النفطية بنسبة 4% بحلول عام 2021.
جاء ذلك خلال افتتاحه لأعمال مؤتمر سلاسل الإمداد والتوريد أمس (الإثنين)، الذي تنظمه وزارة النقل بمشاركة عدد من المسؤولين، ونخبة من الخبراء والمختصين في مجال الإمداد والتوريد، وممثلي كبرى الشركات المحلية والعالمية، إضافة إلى المهتمين بالعمليات اللوجستية والإمداد من داخل المملكة وخارجها.
وأضاف:«حجم التبادل العالمي الذي يمر بالخليج العربي يقدر بنحو 12%، والمملكة تسعى إلى تحقيق قفزة في ترتيبها بمؤشر أداء الخدمات اللوجستية من المرتبة 49 إلى 25 عالميا، ورفع نسبة الصادرات غير النفطية من 16% إلى 50% على الأقل من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي».
من جهته، ذكر نائب وزير النقل المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب أن نحو 30% من تجارة دول شرق إفريقيا تمر عبر موانئ الساحل الغربي للسعودية، وأن ما يقارب 70 % من إجمالي البضائع الوافدة إلى موانئ دول الخليج تستهدف عملاء في السعودية.
جاء ذلك خلال افتتاحه لأعمال مؤتمر سلاسل الإمداد والتوريد أمس (الإثنين)، الذي تنظمه وزارة النقل بمشاركة عدد من المسؤولين، ونخبة من الخبراء والمختصين في مجال الإمداد والتوريد، وممثلي كبرى الشركات المحلية والعالمية، إضافة إلى المهتمين بالعمليات اللوجستية والإمداد من داخل المملكة وخارجها.
وأضاف:«حجم التبادل العالمي الذي يمر بالخليج العربي يقدر بنحو 12%، والمملكة تسعى إلى تحقيق قفزة في ترتيبها بمؤشر أداء الخدمات اللوجستية من المرتبة 49 إلى 25 عالميا، ورفع نسبة الصادرات غير النفطية من 16% إلى 50% على الأقل من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي».
من جهته، ذكر نائب وزير النقل المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب أن نحو 30% من تجارة دول شرق إفريقيا تمر عبر موانئ الساحل الغربي للسعودية، وأن ما يقارب 70 % من إجمالي البضائع الوافدة إلى موانئ دول الخليج تستهدف عملاء في السعودية.