كشف موقع «ستاتيستا Statista» المتخصص في إحصاءات الاقتصاد العالمي وتقنية المعلومات أن الشركة السعودية للكهرباء تحتل المركز الـ14 عالميا بين شركات الكهرباء في مختلف دول العالم، وذلك بعد تصدرها قائمة شركات الطاقة الكهربائية في الدول العربية من حيث القيمة السوقية التي بلغت في نهاية سبتمبر 2017 نحو 100 مليار ريال (26.5 مليار دولار).
ويأتي هذا التصنيف المتقدم لـ«السعودية للكهرباء» بين شركات الكهرباء العالمية بعد نجاح الشركة خلال السنوات القليلة الماضية في تطوير سياساتها وخططها الإستراتيجية، والسعي إلى المنافسة على مؤشرات الأداء العالمي من خلال توطين التقنيات الحديثة، وتدريب المهندسين والفنيين السعودية بالعديد من المؤسسات والمعاهد الدولية المتخصصة، وحصولها على جوائز دولية في الابتكار والإبداع بمجال صناعة الطاقة الكهربائية، وفي ظل تفوق إقليمي واضح، إذ تنتج الشركة أكثر من ربع إنتاج الطاقة الكهربائية في الدول العربية مجتمعة.
من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء المهندس زياد الشيحة أن الشركة ومن خلال الدعم غير المحدود من قبل الدولة، وكذلك قُدرات الكفاءات الوطنية والمواهب الشابة، نجحت في إحداث نقلة نوعية في جميع القطاعات بها، سواء ما يتعلق بقطاع توليد الطاقة الكهربائية والتقنيات الحديثة المستخدمة، أو النقل والتوزيع، أو خدمات المشتركين، إضافة إلى الشراكات العالمية التي يتم بموجبها ابتعاث الكوادر الوطنية في صناعة الطاقة الكهربائية بالولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا والصين واليابان وكوريا، لتصل نسبة التوطين بالشركة 91.5% حتى الآن.
وكان تقرير «تداول» الصادر في الأول من شهر نوفمبر الجاري قد أشار إلى أن «السعودية للكهرباء» احتلت الترتيب الرابع كأكبر قيمة سوقية في السوق السعودية، إضافة إلى ارتفاع العائد على أسهم الشركة بنسبة قدرها 95% عن الفترة المماثلة من العام الماضي، كما تأتي هذه النتائج كجزء من خطط طموحة تعمل الشركة على تنفيذها منذ سنوات، خصوصا بعد أن وصلت قيمة المشاريع التي يجري تنفيذها في الوقت الحالي 80 مليار ريال.
ويأتي هذا التصنيف المتقدم لـ«السعودية للكهرباء» بين شركات الكهرباء العالمية بعد نجاح الشركة خلال السنوات القليلة الماضية في تطوير سياساتها وخططها الإستراتيجية، والسعي إلى المنافسة على مؤشرات الأداء العالمي من خلال توطين التقنيات الحديثة، وتدريب المهندسين والفنيين السعودية بالعديد من المؤسسات والمعاهد الدولية المتخصصة، وحصولها على جوائز دولية في الابتكار والإبداع بمجال صناعة الطاقة الكهربائية، وفي ظل تفوق إقليمي واضح، إذ تنتج الشركة أكثر من ربع إنتاج الطاقة الكهربائية في الدول العربية مجتمعة.
من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء المهندس زياد الشيحة أن الشركة ومن خلال الدعم غير المحدود من قبل الدولة، وكذلك قُدرات الكفاءات الوطنية والمواهب الشابة، نجحت في إحداث نقلة نوعية في جميع القطاعات بها، سواء ما يتعلق بقطاع توليد الطاقة الكهربائية والتقنيات الحديثة المستخدمة، أو النقل والتوزيع، أو خدمات المشتركين، إضافة إلى الشراكات العالمية التي يتم بموجبها ابتعاث الكوادر الوطنية في صناعة الطاقة الكهربائية بالولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا والصين واليابان وكوريا، لتصل نسبة التوطين بالشركة 91.5% حتى الآن.
وكان تقرير «تداول» الصادر في الأول من شهر نوفمبر الجاري قد أشار إلى أن «السعودية للكهرباء» احتلت الترتيب الرابع كأكبر قيمة سوقية في السوق السعودية، إضافة إلى ارتفاع العائد على أسهم الشركة بنسبة قدرها 95% عن الفترة المماثلة من العام الماضي، كما تأتي هذه النتائج كجزء من خطط طموحة تعمل الشركة على تنفيذها منذ سنوات، خصوصا بعد أن وصلت قيمة المشاريع التي يجري تنفيذها في الوقت الحالي 80 مليار ريال.