أكد الخبير في أنظمة ضرائب القيمة المضافة فرانز جوزيف لـ«عكاظ» أنه من المتوقع بعد فرض ضريبة القيمة المضافة في السعودية مطلع العام القادم 2018، أن يخرج التضخم من النطاق السالب، ويرتفع بنسبة سنوية تبلغ نحو 3%.
وقال خلال الندوة التي عقدتها شركة «أي واي» أخيرا في جدة، بعنوان الزكاة وضريبة القيمة المضافة 2017: «نسبة الضريبة بقيمة 5% لا يعني أن التضخم سيرتفع بنسبة 5%، إذ توجد عدد من العوامل تتسبب في زيادة وانخفاض التضخم بعيدا عن الضرائب والرسوم، كما أن نسبة ضريبة القيمة المضافة في السعودية والخليج تعتبر عادلة مقارنة بضريبة القيمة المضافة في أوروبا، إذ تصل نسبة الضريبة في رومانيا، وفرنسا، وألمانيا، واليونان إلى نحو 19% أي أن نسبة الضريبة في السعودية تعتبر منخفضة بنحو 14%، مقارنة بغالبية دول أوروبا». يأتي ذلك فيما ناقش المتحدثون، خلال جلسات الندوة، الممارسات الجديدة المعتمدة من قبل الهيئة العامة للزكاة والدخل، من خلال اللائحة التنفيذية لضريبة القيمة المضافة والضريبة الانتقائية، التي فرضت في منتصف العام الحالي على السلع الضارة كالتبغ، والمشروبات الغازية، ومشروبات الطاقة.
وقال خلال الندوة التي عقدتها شركة «أي واي» أخيرا في جدة، بعنوان الزكاة وضريبة القيمة المضافة 2017: «نسبة الضريبة بقيمة 5% لا يعني أن التضخم سيرتفع بنسبة 5%، إذ توجد عدد من العوامل تتسبب في زيادة وانخفاض التضخم بعيدا عن الضرائب والرسوم، كما أن نسبة ضريبة القيمة المضافة في السعودية والخليج تعتبر عادلة مقارنة بضريبة القيمة المضافة في أوروبا، إذ تصل نسبة الضريبة في رومانيا، وفرنسا، وألمانيا، واليونان إلى نحو 19% أي أن نسبة الضريبة في السعودية تعتبر منخفضة بنحو 14%، مقارنة بغالبية دول أوروبا». يأتي ذلك فيما ناقش المتحدثون، خلال جلسات الندوة، الممارسات الجديدة المعتمدة من قبل الهيئة العامة للزكاة والدخل، من خلال اللائحة التنفيذية لضريبة القيمة المضافة والضريبة الانتقائية، التي فرضت في منتصف العام الحالي على السلع الضارة كالتبغ، والمشروبات الغازية، ومشروبات الطاقة.