أكد رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رئيس اللجنة الإشرافية للبرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات الأمير سلطان بن سلمان، أن البرنامج يعد تقييما شاملا لمرحلة السنوات الخمس التي قارب على إنهائها، ووضع خطة إستراتيجية عميقة تستوعب المؤشرات الأولية للنمو الكبير في صناعة الاجتماعات والنمو الاقتصادي المتزايد الذي تشهده المملكة.
وأشار إلى ضرورة تركيز البرنامج في المرحلة القادمة على التكامل مع الخدمات، والقطاعات المساندة للصناعة، ومن أبرزها الفعاليات المصاحبة لفعاليات الأعمال، والرحلات السياحية، والحرف والصناعات اليدوية، والتراث الحضاري.
جاء ذلك خلال ترؤس الأمير سلطان أمس الأول (الأحد) الاجتماع الخامس عشر للجنة، الذي عقد في مقر الهيئة بالرياض.
ولفت إلى أن صناعة الاجتماعات أصبحت مشروعا اقتصاديا متكاملا ومؤثرا في الاقتصاد الوطني ومنميا له، إضافة إلى كونه عنصرا رئيسا للجذب السياحي والاقتصادي للمملكة.
ونوه بأن خطة السنوات الخمس القادمة للبرنامج تتسم بالتحدي وتحقيق المنجزات، بعد أن نجح البرنامج في الانتهاء من البنية التنظيمية والتشريعية للصناعة خلال السنوات الخمس المنتهية.
وذكر الأمير أن صناعة الاجتماعات السعودية هي من المسارات الرئيسة في مبادرة المملكة وجهة المسلمين التي اعتمدها برنامج التحول الوطني.
وقال: «صناعة الاجتماعات ستساهم في المبادرة من خلال توفير مراكز للمؤتمرات والمعارض وتنظيم فعاليات أعمال رئيسية تشمل المعارض والمؤتمرات، والاجتماعات، وورش العمل، والدورات التدريبية في العديد من القطاعات الاقتصادية».
يأتي ذلك بينما أقرت اللجنة الإشرافية في الاجتماع عددا من الموضوعات من أبرزها: مهام البرنامج للعام 2018، وتقرير تقويم المقابل المالي للخدمات التي يقدمها البرنامج، إضافة إلى قواعد وإجراءات إقامة المحاضرات والاجتماعات وورش العمل والدورات التدريبية والمعارض التعريفية، وخطة مشاركة المملكة في معرض ايميكس 2018.
وبحث الاجتماع تقرير إنجازات قرارات الاجتماع الرابع عشر للجنة الإشرافية للبرنامج، فضلا عن تقرير عن تطورات الملتقى السعودي لصناعة الاجتماعات، وتقرير عن أنشطة الرقابة على صناعة الاجتماعات، والهيكل التنظيمي المحدث للبرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات.
وأشار إلى ضرورة تركيز البرنامج في المرحلة القادمة على التكامل مع الخدمات، والقطاعات المساندة للصناعة، ومن أبرزها الفعاليات المصاحبة لفعاليات الأعمال، والرحلات السياحية، والحرف والصناعات اليدوية، والتراث الحضاري.
جاء ذلك خلال ترؤس الأمير سلطان أمس الأول (الأحد) الاجتماع الخامس عشر للجنة، الذي عقد في مقر الهيئة بالرياض.
ولفت إلى أن صناعة الاجتماعات أصبحت مشروعا اقتصاديا متكاملا ومؤثرا في الاقتصاد الوطني ومنميا له، إضافة إلى كونه عنصرا رئيسا للجذب السياحي والاقتصادي للمملكة.
ونوه بأن خطة السنوات الخمس القادمة للبرنامج تتسم بالتحدي وتحقيق المنجزات، بعد أن نجح البرنامج في الانتهاء من البنية التنظيمية والتشريعية للصناعة خلال السنوات الخمس المنتهية.
وذكر الأمير أن صناعة الاجتماعات السعودية هي من المسارات الرئيسة في مبادرة المملكة وجهة المسلمين التي اعتمدها برنامج التحول الوطني.
وقال: «صناعة الاجتماعات ستساهم في المبادرة من خلال توفير مراكز للمؤتمرات والمعارض وتنظيم فعاليات أعمال رئيسية تشمل المعارض والمؤتمرات، والاجتماعات، وورش العمل، والدورات التدريبية في العديد من القطاعات الاقتصادية».
يأتي ذلك بينما أقرت اللجنة الإشرافية في الاجتماع عددا من الموضوعات من أبرزها: مهام البرنامج للعام 2018، وتقرير تقويم المقابل المالي للخدمات التي يقدمها البرنامج، إضافة إلى قواعد وإجراءات إقامة المحاضرات والاجتماعات وورش العمل والدورات التدريبية والمعارض التعريفية، وخطة مشاركة المملكة في معرض ايميكس 2018.
وبحث الاجتماع تقرير إنجازات قرارات الاجتماع الرابع عشر للجنة الإشرافية للبرنامج، فضلا عن تقرير عن تطورات الملتقى السعودي لصناعة الاجتماعات، وتقرير عن أنشطة الرقابة على صناعة الاجتماعات، والهيكل التنظيمي المحدث للبرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات.