وقعت جائزة الملك عبد العزيز للجودة وغرفة الرياض اليوم، مذكرة تفاهم مشتركة في مجال التوعية ونشر ثقافة الجودة والتميز المؤسسي في مجتمع الأعمال في منطقة الرياض.
ومثل الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة في توق المذكرة معالي محافظ الهيئة، الأمين العام للجائزة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، فيما مثل غرفة الرياض رئيس مجلس إدارتها المهندس أحمد بن سليمان الراجحي.
وأعرب الدكتور القصبي عن شكره لغرفة الرياض على ما تقدمه من خدمات وجهود متميزة لقطاع الأعمال، مؤكداً حرص الأمانة العامة للجائزة على تعزيز التعاون مع جميع الجهات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني في ترسيخ ونشر ثقافة الجودة والتميز المؤسسي في مختلف القطاعات، داعياً مختلف الجهات على تبني نموذج التميز المؤسسي للجائزة كونه أحد أهم الممكنات الأساسية في عملية التحسين والتطوير المستمر.
من جانبه، عد المهندس الراجحي جائزة الملك عبد العزيز للجودة أحد الوسائل المحفزة والمعززة لممارسات وتطبيقات الجودة لجميع القطاعات بالمملكة بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية بأن تكون الصناعة السعودية من الصناعات الرائدة إقليمياً وعالمياً ويعزز من جودة المنتج الوطني، مؤكدًا حرص غرفة الرياض على تعزيز التعاون مع الجائزة، للعمل على رفع مستوى الجودة والأداء في قطاعات الأعمال بما يحقق الأهداف الاستراتيجية والتنموية للمملكة.
وتستهدف مذكرة التفاهم تشجيع التعاون بين الطرفين في مجال التوعية ونشر ثقافة الجودة والتميز المؤسسي وجوائزها بين مختلف القطاعات في المنطقة، وإقامة المؤتمرات والندوات والمحاضرات ذات الاهتمام المشترك، إلى جانب إقامة البرامج والدورات التدريبية المتخصصة، والمشاركة في حلقات النقاش وورش العمل التي يعقدها الطرفان، وكذلك المشاركة في الفعاليات ذات الاهتمام المشترك التي ينظمها كل طرف منهما في مجال الجودة.
ومثل الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة في توق المذكرة معالي محافظ الهيئة، الأمين العام للجائزة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، فيما مثل غرفة الرياض رئيس مجلس إدارتها المهندس أحمد بن سليمان الراجحي.
وأعرب الدكتور القصبي عن شكره لغرفة الرياض على ما تقدمه من خدمات وجهود متميزة لقطاع الأعمال، مؤكداً حرص الأمانة العامة للجائزة على تعزيز التعاون مع جميع الجهات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني في ترسيخ ونشر ثقافة الجودة والتميز المؤسسي في مختلف القطاعات، داعياً مختلف الجهات على تبني نموذج التميز المؤسسي للجائزة كونه أحد أهم الممكنات الأساسية في عملية التحسين والتطوير المستمر.
من جانبه، عد المهندس الراجحي جائزة الملك عبد العزيز للجودة أحد الوسائل المحفزة والمعززة لممارسات وتطبيقات الجودة لجميع القطاعات بالمملكة بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية بأن تكون الصناعة السعودية من الصناعات الرائدة إقليمياً وعالمياً ويعزز من جودة المنتج الوطني، مؤكدًا حرص غرفة الرياض على تعزيز التعاون مع الجائزة، للعمل على رفع مستوى الجودة والأداء في قطاعات الأعمال بما يحقق الأهداف الاستراتيجية والتنموية للمملكة.
وتستهدف مذكرة التفاهم تشجيع التعاون بين الطرفين في مجال التوعية ونشر ثقافة الجودة والتميز المؤسسي وجوائزها بين مختلف القطاعات في المنطقة، وإقامة المؤتمرات والندوات والمحاضرات ذات الاهتمام المشترك، إلى جانب إقامة البرامج والدورات التدريبية المتخصصة، والمشاركة في حلقات النقاش وورش العمل التي يعقدها الطرفان، وكذلك المشاركة في الفعاليات ذات الاهتمام المشترك التي ينظمها كل طرف منهما في مجال الجودة.