خرج الرقم القياسي لتكلفة المعيشة «التضخم» في السعودية من النطاق السالب، بعدما استمر نحو 10 أشهر (300 يوم)، إذ ارتفعت نسبة التضخم لشهر نوفمبر الماضي للعام الحالي بالتغيير السنوي، مقارنة بالشهر نفسه من عام 2016 بنحو 0.1%، بدعم ارتفاع 5 قطاعات، أبرزها التبغ ومشتقاته بنسبة 100% إثر تطبيق الضريبة الانتقائية منتصف العام الحالي، وقطاع التعليم بنسبة 2.5%، وقطاع الاتصالات بـ2.1%، وسلع وخدمات متنوعة بنسبة 1.1%، إلى جانب قطاع الصحة بنسبة 0.8%، وذلك وفقا للتقرير الذي نشرته هيئة الإحصاء أمس (الثلاثاء)، بعنوان «الرقم القياسي لتكلفة المعيشة «التضخم» لشهر نوفمبر 2017».
ورغم الارتفاع الذي يشهده التضخم، إلا أن التقرير أشار إلى انخفاض نسب 7 قطاعات في شهر نوفمبر الماضي من العام الحالي، مقارنة مع نظيره من العام الماضي، أبرزها تراجع قطاع الملابس والأحذية بنسبة تصل إلى 2.4%، وقطاع النقل بنسبة 2%، وهبوط قطاع الترويح والثقافة والمطاعم والفنادق بنسبة 1.8%، وقطاع التأثيث وتجهيز المنازل بنسبة 1%، إضافة إلى انخفاض قطاع الأغذية والمشروبات بنسبة 0.8%، وقطاع السكن والمياه والكهرباء والغاز وأنواع الوقود بنسبة 0.5%.
ووفقا للتقرير، شهد التضخم في التغيير الشهري خلال شهر نوفمبر الماضي، مقارنة بشهر أكتوبر 2017، ارتفاعا بنسبة 0.1%، إثر ارتفاع نحو 7 قطاعات، في مقدمتها الاتصالات، والتأثيث وتجهيز المنازل، والنقل، والملابس، والأحذية، وسلع وخدمات متنوعة، إلى جانب الصحة، والترويح والثقافة.
في حين انخفضت 3 قطاعات أثرت على التضخم بشكل مباشر في التغيير الشهري، وهي السكن، والمياه، والكهرباء، والغاز، وأنواع الوقود، إلى جانب المطاعم والفنادق، إضافة إلى الأغذية والمشروبات.
ورغم الارتفاع الذي يشهده التضخم، إلا أن التقرير أشار إلى انخفاض نسب 7 قطاعات في شهر نوفمبر الماضي من العام الحالي، مقارنة مع نظيره من العام الماضي، أبرزها تراجع قطاع الملابس والأحذية بنسبة تصل إلى 2.4%، وقطاع النقل بنسبة 2%، وهبوط قطاع الترويح والثقافة والمطاعم والفنادق بنسبة 1.8%، وقطاع التأثيث وتجهيز المنازل بنسبة 1%، إضافة إلى انخفاض قطاع الأغذية والمشروبات بنسبة 0.8%، وقطاع السكن والمياه والكهرباء والغاز وأنواع الوقود بنسبة 0.5%.
ووفقا للتقرير، شهد التضخم في التغيير الشهري خلال شهر نوفمبر الماضي، مقارنة بشهر أكتوبر 2017، ارتفاعا بنسبة 0.1%، إثر ارتفاع نحو 7 قطاعات، في مقدمتها الاتصالات، والتأثيث وتجهيز المنازل، والنقل، والملابس، والأحذية، وسلع وخدمات متنوعة، إلى جانب الصحة، والترويح والثقافة.
في حين انخفضت 3 قطاعات أثرت على التضخم بشكل مباشر في التغيير الشهري، وهي السكن، والمياه، والكهرباء، والغاز، وأنواع الوقود، إلى جانب المطاعم والفنادق، إضافة إلى الأغذية والمشروبات.