في الوقت الذي أعلنت فيه غرفة تجارة وصناعة جدة وجود تعاون في مجال استخدام الطاقة النظيفة والصديقة للبيئة، من خلال الزيارة التي نفذتها لجنة توزيع وتمديدات الغاز- أحدث لجنة أنشئت والأولى من نوعها في الغرف السعودية- (الثلاثاء) الماضي، للهيئة العامة للغذاء والدواء بمنطقة مكة المكرمة؛ للتعريف باللجنة وبحث أهمية الغاز الكبرى في الأمن الغذائي، بحضور مدير عام الهيئة بالمنطقة ياسر سكتاوي، ورئيس اللجنة خالد عبادي.
كشف رئيس اللجنة عبادي أن حجم الاستثمارات في تجارة خزانات الغاز المركزية وأسطوانات الغاز في السعودية تجاوز ملياري ريال، نصيب جدة وحدها 22.9%،
وقدمت اللجنة خلال اللقاء عرضا مفصلا حول خدمتها لهذا القطاع العريض من المستهلكين والمستثمرين، الذي يشمل تجار تمديدات شبكات الغاز المركزي في المشاريع الجديدة، والاستعانة بخبراء ومتخصصين في قطاعات عديدة ترتبط بالغاز الذي يعد أحد أهم مصادر الطاقة.
وذكر عبادي أن السعودية ثامن دولة في العالم في إنتاج الغاز، إذ تنتج سنويا أكثر من 110 مليارات متر مكعب.
ولفت إلى أن اللجنة ستعمل على احتواء كل المستثمرين في القطاع، والتصدي لجميع التحديات التي ستواجههم، وستسعى لتكون صوتهم لدى المسؤولين.
وقال: «يشهد القطاع تطوراً كبيراً في السنوات القادمة، ولن يقتصر العمل فيه على تجارة الأسطوانات التي ترتبط بشكل كبير بالحياة اليومية للمجتمع، بل ستوجد تمديدات للغاز في المشاريع الجديدة مع التطوير العمراني الكبير الذي تشهده جدة».
كشف رئيس اللجنة عبادي أن حجم الاستثمارات في تجارة خزانات الغاز المركزية وأسطوانات الغاز في السعودية تجاوز ملياري ريال، نصيب جدة وحدها 22.9%،
وقدمت اللجنة خلال اللقاء عرضا مفصلا حول خدمتها لهذا القطاع العريض من المستهلكين والمستثمرين، الذي يشمل تجار تمديدات شبكات الغاز المركزي في المشاريع الجديدة، والاستعانة بخبراء ومتخصصين في قطاعات عديدة ترتبط بالغاز الذي يعد أحد أهم مصادر الطاقة.
وذكر عبادي أن السعودية ثامن دولة في العالم في إنتاج الغاز، إذ تنتج سنويا أكثر من 110 مليارات متر مكعب.
ولفت إلى أن اللجنة ستعمل على احتواء كل المستثمرين في القطاع، والتصدي لجميع التحديات التي ستواجههم، وستسعى لتكون صوتهم لدى المسؤولين.
وقال: «يشهد القطاع تطوراً كبيراً في السنوات القادمة، ولن يقتصر العمل فيه على تجارة الأسطوانات التي ترتبط بشكل كبير بالحياة اليومية للمجتمع، بل ستوجد تمديدات للغاز في المشاريع الجديدة مع التطوير العمراني الكبير الذي تشهده جدة».