كشفت بيانات وزارة الخزانة الأمريكية أمس (الخميس) ارتفاع حيازة السعودية لأذونات وسندات الخزانة الأمريكية في نوفمبر الماضي بنسبة 48.9% مقارنة بالشهر المماثل له من العام الماضي، لترتفع حيازة السعودية من أدوات الدين الأمريكية إلى 149 مليار دولار، مقابل 100.1 مليار دولار في نوفمبر 2016، فيما ارتفعت حيازة السعودية بزيادة 2.6% بارتفاع قيمته 3.8 مليار دولار بعد أن كانت 145.2 مليار دولار.
وجاءت السعودية بالمرتبة الـ11 على المستوى العالمي لملكية السندات وأذون الخزانة الأمريكية، والتي تصدرتها الصين بنحو 1.18 تريليون دولار، تلتها اليابان بـ 1.08 تريليون دولار.
وتصدرت السعودية قائمة الدول العربية الأكثر استحواذاً على السندات الأمريكية في نوفمبر الماضي، تلتها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 58.2 مليار دولار، والكويت ثالثاً بإجمالي 36.8 مليار دولار.
وتُعلن الخزانة الأمريكية في بياناتها الشهرية عن الاستثمارات السعودية في أذون وسندات الخزانة فقط، ولا تشمل استثماراتها الأخرى في الولايات المتحدة، سواء كانت حكومية أم خاصة.
يذكر أن السعودية رفعت حيازتها لأذونات وسندات الخزانة الأمريكية بنسبة 50.16% في أكتوبر الماضي على أساس سنوي، و6.22% على أساس شهري.
وجاءت السعودية بالمرتبة الـ11 على المستوى العالمي لملكية السندات وأذون الخزانة الأمريكية، والتي تصدرتها الصين بنحو 1.18 تريليون دولار، تلتها اليابان بـ 1.08 تريليون دولار.
وتصدرت السعودية قائمة الدول العربية الأكثر استحواذاً على السندات الأمريكية في نوفمبر الماضي، تلتها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 58.2 مليار دولار، والكويت ثالثاً بإجمالي 36.8 مليار دولار.
وتُعلن الخزانة الأمريكية في بياناتها الشهرية عن الاستثمارات السعودية في أذون وسندات الخزانة فقط، ولا تشمل استثماراتها الأخرى في الولايات المتحدة، سواء كانت حكومية أم خاصة.
يذكر أن السعودية رفعت حيازتها لأذونات وسندات الخزانة الأمريكية بنسبة 50.16% في أكتوبر الماضي على أساس سنوي، و6.22% على أساس شهري.