وجهت بورصة نيويورك انتقادات لمنافستها لندن، في المعركة الدائرة بينهما؛ من أجل جذب إدراج جزء لأسهم أرامكو السعودية. وأشارت إلى أنها ليست بحاجة «لفعل المستحيل»؛ لاستقطاب أكبر طرح عام أولي في العالم.
ووفقا لـ «رويترز» تأمل الهيئة المعنية بمراقبة الأسواق في بريطانيا أن يعزز اجتذاب الطرح الضخم في لندن مكانة المدينة كمركز مالي عالمي، في الوقت الذي تستعد فيه للخروج من الاتحاد الأوروبي، لكنها تعرضت لانتقادات العام الماضي؛ بسبب ما بدا من استعدادها لتطويع قواعدها من أجل أرامكو.
وأبلغت مصادر بأن السعودية وضعت قائمة قصيرة، تتضمن بورصات نيويورك، ولندن، وهونغ كونغ؛ لإدراج الشركة المملوكة للدولة، وقد يقع الاختيار على سوق واحدة من بينها أو اثنتين أو ثلاثتها.
ومن المرجح أن يكون الطرح العام الأولي الأكبر في العالم، وقد تجمع الرياض ما يصل إلى 100 مليار دولار عبر بيع 5% من أرامكو، استنادا إلى تقدير للقيمة الإجمالية للشركة بتريليوني دولار.
من جهته قال المسؤول عن الإدراجات العالمية في بورصة نيويورك جون توتل، في مقابلة على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس: «الشركات الأعظم في العالم مدرجة في بورصة نيويورك، والإفصاح أحد مكونات ذلك، وجزء من السبب في أن سوقنا قوية وتتمتع بالسيولة».
وأضاف وهو يستعرض مزايا الإدراج في الولايات المتحدة لأرامكو: «السوق الأمريكية هي أعمق تجمع لرأس المال، وأكثر سوق تتمتع بسيولة على الأرض بما يصل إلى أمثال ما في أي مكان آخر، والكثير من المؤسسات الاستثمارية، خصوصا المستثمرة في الأجل الطويل تختار الاستثمار في شركات مدرجة في الولايات المتحدة، ومن الواضح أن هذه صفقة كبيرة، ونحن على علم بأنهم يجرون فحصهم النافي للجهالة، ونعتقد أن مزايا السوق الأمريكية تفوق بكثير أي أماكن أخرى».
ووفقا لـ «رويترز» تأمل الهيئة المعنية بمراقبة الأسواق في بريطانيا أن يعزز اجتذاب الطرح الضخم في لندن مكانة المدينة كمركز مالي عالمي، في الوقت الذي تستعد فيه للخروج من الاتحاد الأوروبي، لكنها تعرضت لانتقادات العام الماضي؛ بسبب ما بدا من استعدادها لتطويع قواعدها من أجل أرامكو.
وأبلغت مصادر بأن السعودية وضعت قائمة قصيرة، تتضمن بورصات نيويورك، ولندن، وهونغ كونغ؛ لإدراج الشركة المملوكة للدولة، وقد يقع الاختيار على سوق واحدة من بينها أو اثنتين أو ثلاثتها.
ومن المرجح أن يكون الطرح العام الأولي الأكبر في العالم، وقد تجمع الرياض ما يصل إلى 100 مليار دولار عبر بيع 5% من أرامكو، استنادا إلى تقدير للقيمة الإجمالية للشركة بتريليوني دولار.
من جهته قال المسؤول عن الإدراجات العالمية في بورصة نيويورك جون توتل، في مقابلة على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس: «الشركات الأعظم في العالم مدرجة في بورصة نيويورك، والإفصاح أحد مكونات ذلك، وجزء من السبب في أن سوقنا قوية وتتمتع بالسيولة».
وأضاف وهو يستعرض مزايا الإدراج في الولايات المتحدة لأرامكو: «السوق الأمريكية هي أعمق تجمع لرأس المال، وأكثر سوق تتمتع بسيولة على الأرض بما يصل إلى أمثال ما في أي مكان آخر، والكثير من المؤسسات الاستثمارية، خصوصا المستثمرة في الأجل الطويل تختار الاستثمار في شركات مدرجة في الولايات المتحدة، ومن الواضح أن هذه صفقة كبيرة، ونحن على علم بأنهم يجرون فحصهم النافي للجهالة، ونعتقد أن مزايا السوق الأمريكية تفوق بكثير أي أماكن أخرى».