مدد رجل الأعمال سعيد العنقري خدمات كرسي الزيتون في جامعة الباحة إلى عام ونصف، وضاعف تمويله إلى 10 ملايين ريال، وذلك من خلال توقيعه عقد التمديد أمس (الثلاثاء)، مع مدير الجامعة في حضور المشرفين على الكرسي.
وكشف العنقري لـ«عكاظ» أن الكرسي أسهم في زراعة 15 صنفا من أمهات الزيتون، ونفذ مشتلا نموذجيا بالفرعة، وثاني في بهر بالباحة، إذ زرعت 10 أصناف من عقل الزيتون المختلفة، سواء عقل خشبية أو نصف خشبية أو عقل خضرية.
وأشار إلى أن نسبة نجاح العقل راوحت بين 60 - 90%؛ لإنتاج أكثر من 30 ألف شتلة زيتون من الأصناف المختلفة سنويا.
وقال العنقري: «الكرسي انفرد بإدخال 10 أصناف زيتون جديدة لمنطقة الباحة من خارج المملكة، كما نجحت زراعة الزيتون البري بالبيت المحمي الخاص بالكرسي، كما توجد 1500 شتلة جاهزة لتجارب التطعيم بأصناف الزيتون الأخرى».
وأضاف: «نظمت العديد من الدورات التدريبية وورش العمل، منها دورة تأسيس بستان الزيتون، ودورة المعاملات التقنية لبستان الزيتون في طور الإنتاج، ودورة المكافحة المتكاملة لآفات الزيتون، ودورة قطاف الزيتون، وطرق تخزينه والصناعات القائمة على الزيتون.
منن ناحيته، أكد مدير جامعة الباحة خلال توقيع العقد، أنه نظرا لأهمية البحث العلمي، وانطلاقا من مبدأ تشجيع الجامعة له، واتجاها نحو تفعيل دورها البحثي في خدمة قطاعات المجتمع المختلفة، وتحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية بمنطقة الباحة، خصوصا وبالمملكة عموما.
ولفت إلى أنه تمت الموافقة على تمديد كرسي سعيد العنقري لأبحاث الزيتون بالجامعة لمدة 15 شهرا.
وكشف العنقري لـ«عكاظ» أن الكرسي أسهم في زراعة 15 صنفا من أمهات الزيتون، ونفذ مشتلا نموذجيا بالفرعة، وثاني في بهر بالباحة، إذ زرعت 10 أصناف من عقل الزيتون المختلفة، سواء عقل خشبية أو نصف خشبية أو عقل خضرية.
وأشار إلى أن نسبة نجاح العقل راوحت بين 60 - 90%؛ لإنتاج أكثر من 30 ألف شتلة زيتون من الأصناف المختلفة سنويا.
وقال العنقري: «الكرسي انفرد بإدخال 10 أصناف زيتون جديدة لمنطقة الباحة من خارج المملكة، كما نجحت زراعة الزيتون البري بالبيت المحمي الخاص بالكرسي، كما توجد 1500 شتلة جاهزة لتجارب التطعيم بأصناف الزيتون الأخرى».
وأضاف: «نظمت العديد من الدورات التدريبية وورش العمل، منها دورة تأسيس بستان الزيتون، ودورة المعاملات التقنية لبستان الزيتون في طور الإنتاج، ودورة المكافحة المتكاملة لآفات الزيتون، ودورة قطاف الزيتون، وطرق تخزينه والصناعات القائمة على الزيتون.
منن ناحيته، أكد مدير جامعة الباحة خلال توقيع العقد، أنه نظرا لأهمية البحث العلمي، وانطلاقا من مبدأ تشجيع الجامعة له، واتجاها نحو تفعيل دورها البحثي في خدمة قطاعات المجتمع المختلفة، وتحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية بمنطقة الباحة، خصوصا وبالمملكة عموما.
ولفت إلى أنه تمت الموافقة على تمديد كرسي سعيد العنقري لأبحاث الزيتون بالجامعة لمدة 15 شهرا.