أكدت وكالة «ستاندرد آند بورز» للتصنيف الائتماني أمس (السبت)، تصنيف الكويت عند «+1 - AA/A»، مع نظرة مستقبلية «مستقرة».
وقالت الوكالة في تقرير نشر على موقعها الإلكتروني: «إن النظرة المستقبلية المستقرة تعكس التوقعات باستمرار قوة الأوضاع المالية الحكومية والخارجية للكويت، مدعومة برصيد كبير من الأصول المالية».
وبحسب التقرير، يستمر صافي أوضاع الأصول الحكومية والخارجية الكويتية في توفير مساحة للحكومة لضبط الأوضاع المالية العامة تدريجياً.
وبين التقرير، أن التراجع الحاد في أسعار النفط منذ منتصف 2014 أدى إلى تدهور كبير في مستويات الثروة وأرصدة الموازين الداخلية والخارجية للكويت. وأضاف: «إنشاء أصول مالية وخارجية كبيرة من خلال تحويل فوائض الموازنة العامة أتاح المجال لصانعي السياسات الاقتصادية لمواجهة انحسار أداء القطاع النفطي».
وانكمش الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للكويت، إلى 2.3% خلال 2017، بسبب تراجع إنتاج النفط بنسبة بين 5- 6%، رغم نمو القطاع غير النفطي خلال الأرباع الثلاثة الأولى من العام الماضي، وفق ستاندرد أند بورز.
وقالت الوكالة في تقرير نشر على موقعها الإلكتروني: «إن النظرة المستقبلية المستقرة تعكس التوقعات باستمرار قوة الأوضاع المالية الحكومية والخارجية للكويت، مدعومة برصيد كبير من الأصول المالية».
وبحسب التقرير، يستمر صافي أوضاع الأصول الحكومية والخارجية الكويتية في توفير مساحة للحكومة لضبط الأوضاع المالية العامة تدريجياً.
وبين التقرير، أن التراجع الحاد في أسعار النفط منذ منتصف 2014 أدى إلى تدهور كبير في مستويات الثروة وأرصدة الموازين الداخلية والخارجية للكويت. وأضاف: «إنشاء أصول مالية وخارجية كبيرة من خلال تحويل فوائض الموازنة العامة أتاح المجال لصانعي السياسات الاقتصادية لمواجهة انحسار أداء القطاع النفطي».
وانكمش الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للكويت، إلى 2.3% خلال 2017، بسبب تراجع إنتاج النفط بنسبة بين 5- 6%، رغم نمو القطاع غير النفطي خلال الأرباع الثلاثة الأولى من العام الماضي، وفق ستاندرد أند بورز.