تنافس أكثر من 400 مواطنه على الفرص الوظيفية الفندقية المتاحة بقطاع الإيواء السياحي في العاصمة المقدسة، يوم أمس (الاثنين) في آخر أيام فعاليات ملتقى التوظيف المنعقد بوقف الملك عبدالعزيز للحرمين الشريفين، تحت شعار «تحفيز التوطين في قطاع الإيواء السياحي» الذي ينظمه فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث بالعاصمة المقدسة وفق مبادرة «كيف نكون قدوة» بتنسيق مع مركز «تكامل» بالهيئة ومكتب العمل بمكة المكرمة وصندوق تنمية الموارد البشرية «هدف»
وأكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في العاصمة المقدسة الدكتور فيصل الشريف، ثقته بالمواطنة وقدرتها على خدمة الوطن وشغل الوظائف المهمة والقيادية بكل اقتدار وإبداع في قطاع السياحة والضيافة وفقاً للضوابط الشرعية.
وقال الدكتور الشريف: في السابق لم يكن لتوظيف الفتيات في قطاع السياحة والضيافة وجود، إلا أن وضوح طبيعة بيئة العمل والضوابط ونوعية ومهام ومجالات عمل المرأة في القطاع سيمنحها الثقة والخبرة والتجربة ويصقل مهاراتها ويبني شخصيتها الفاعلة والمؤثرة التي لا تتعارض مع القيم الإسلامية والعادات المجتمعية.
وأعربت المتقدمات عن امتنانهن لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، الذي أتاح لهن فرص الانخراط في مجالات العمل في قطاعي السياحة والضيافة والإرشاد السياحي كمجالات واعدة لمستقبل مهني وطني مستدام، وفِي بيئات عمل تتوافق مع ثوابتنا الدينية وعاداتنا المجتمعية.
وأكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في العاصمة المقدسة الدكتور فيصل الشريف، ثقته بالمواطنة وقدرتها على خدمة الوطن وشغل الوظائف المهمة والقيادية بكل اقتدار وإبداع في قطاع السياحة والضيافة وفقاً للضوابط الشرعية.
وقال الدكتور الشريف: في السابق لم يكن لتوظيف الفتيات في قطاع السياحة والضيافة وجود، إلا أن وضوح طبيعة بيئة العمل والضوابط ونوعية ومهام ومجالات عمل المرأة في القطاع سيمنحها الثقة والخبرة والتجربة ويصقل مهاراتها ويبني شخصيتها الفاعلة والمؤثرة التي لا تتعارض مع القيم الإسلامية والعادات المجتمعية.
وأعربت المتقدمات عن امتنانهن لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، الذي أتاح لهن فرص الانخراط في مجالات العمل في قطاعي السياحة والضيافة والإرشاد السياحي كمجالات واعدة لمستقبل مهني وطني مستدام، وفِي بيئات عمل تتوافق مع ثوابتنا الدينية وعاداتنا المجتمعية.