كشف مدير برنامج الامتياز التجاري في بنك التنمية الاجتماعية سيف الفرهود إطلاق البرنامج في السعودية خلال 3 أشهر، في ظل جاهزية 8 شركات محلية لتقديم العلامة التجارية للشباب السعودي، وأن البنك يمول الشباب بمبالغ تراوح بين 100 ألف إلى 4 ملايين ريال.
إلا أنه أشار إلى وجود تحديات تواجه البنك، أبرزها عدم وجود خبرة للشباب أو ملاءة مالية تساعدهم على فتح أكثر من فرع لمشروعاتهم.
ولفت إلى أن أحد حلول تلك التحديات يتمثل في تدريب الشباب في الشركات، التي يرغب في الحصول على علامتها التجارية لمدة لا تقل عن 3 أشهر، وبعدها يقرر الشاب إما أن يستمر كموظف أو تاجر.
وقال خلال مشاركة البنك في المعرض السعودي الدولي للامتياز التجاري أمس (الثلاثاء) في الرياض: «نحن في البنك نخاطب الشركات التي تعلن رغبتها في منح الامتياز التجاري، وندرس وضعها من خلال القوائم المالية لديها، وبعد ذلك تطرح وتعرض على الشباب لاختيار الشركات المناسبة لهم».
ونوه بأن البرنامج يهدف إلى دعم الاقتصاد السعودي، وخدمة المؤهلين من أبناء الوطن من خلال عرض عدد من الفرص الاستثمارية، التي تتمتع بنسب نجاح عالية، ومخاطر منخفضة، وإتاحتها لهؤلاء الشباب من خلال الاتفاق مع عدد من العلامات التجارية الوطنية والعالمية على منح حق الامتياز التجاري، ومراعاة حفظ حقوق المانح والممنوح، وفق نظام الامتياز التجاري بالسعودية.
من جهتهم، أعلن مشاركون في معرض الامتياز تدشين تحالف ثلاثي بين (السعودية، والإمارات، ومصر)؛ لتسويق العلامات التجارية المحلية الشهيرة بين الدول الثلاث، والعمل على فتح الطريق أمامها لدخول الأسواق العالمية.
واتفقوا على تفعيل الشراكات التي يشهدها المعرض لخدمة قطاع الامتياز التجاري، الذي يعد أحد أكثر القطاعات الواعدة التي ستشهد نمواً كبيراً في الفترة القادمة.
من جهته، أكد المدير التنفيذي للمعرض أحمد الرفاعي، أن الاتفاق الذي شهده اليوم الثاني للمعرض أمس (الثلاثاء) بين مسؤولين وخبراء بقطاع الامتياز التجاري في (السعودية والإمارات ومصر) يستهدف فتح قنوات الاتصال والتنسيق بين الشركات في الدول الثلاث لغزو الأسواق بمنطقة الشرق الأوسط والأسواق العالمية، من خلال قاعدة معلومات واسعة، بما يخدم الأهداف الاقتصادية للدول وتعزيز مصالحها التجارية.
ونوه بأن العلامات المشاركة في المعرض السعودي الدولي وصلت إلى 113 شركة، تعمل على استقطاب الشركات الصغيرة الراغبة في الحصول على الامتياز التجاري.
من ناحيته، أوضح رئيس مجلس الغرف السعودية ورئيس غرفة تجارة وصناعة الرياض أحمد الراجحي أن معرض الامتياز التجاري، الذي افتتح أمس الأول (الإثنين)، يستهدف توسيع قاعدة المستثمرين وجذب شركات عالمية للمملكة، وانطلاق الشركات السعودية عالمية.
وبين الدكتور هشام عاشور «أحد العارضين» أن للامتياز التجاري مستقبلاً كبيراً في السعودية. وأضاف: «العلامات التجارية المعروفة المشاركة في المعرض تشير إلى أن «الفرنشايز» في المملكة ستكون له مكانة مميزة»
إلا أنه أشار إلى وجود تحديات تواجه البنك، أبرزها عدم وجود خبرة للشباب أو ملاءة مالية تساعدهم على فتح أكثر من فرع لمشروعاتهم.
ولفت إلى أن أحد حلول تلك التحديات يتمثل في تدريب الشباب في الشركات، التي يرغب في الحصول على علامتها التجارية لمدة لا تقل عن 3 أشهر، وبعدها يقرر الشاب إما أن يستمر كموظف أو تاجر.
وقال خلال مشاركة البنك في المعرض السعودي الدولي للامتياز التجاري أمس (الثلاثاء) في الرياض: «نحن في البنك نخاطب الشركات التي تعلن رغبتها في منح الامتياز التجاري، وندرس وضعها من خلال القوائم المالية لديها، وبعد ذلك تطرح وتعرض على الشباب لاختيار الشركات المناسبة لهم».
ونوه بأن البرنامج يهدف إلى دعم الاقتصاد السعودي، وخدمة المؤهلين من أبناء الوطن من خلال عرض عدد من الفرص الاستثمارية، التي تتمتع بنسب نجاح عالية، ومخاطر منخفضة، وإتاحتها لهؤلاء الشباب من خلال الاتفاق مع عدد من العلامات التجارية الوطنية والعالمية على منح حق الامتياز التجاري، ومراعاة حفظ حقوق المانح والممنوح، وفق نظام الامتياز التجاري بالسعودية.
من جهتهم، أعلن مشاركون في معرض الامتياز تدشين تحالف ثلاثي بين (السعودية، والإمارات، ومصر)؛ لتسويق العلامات التجارية المحلية الشهيرة بين الدول الثلاث، والعمل على فتح الطريق أمامها لدخول الأسواق العالمية.
واتفقوا على تفعيل الشراكات التي يشهدها المعرض لخدمة قطاع الامتياز التجاري، الذي يعد أحد أكثر القطاعات الواعدة التي ستشهد نمواً كبيراً في الفترة القادمة.
من جهته، أكد المدير التنفيذي للمعرض أحمد الرفاعي، أن الاتفاق الذي شهده اليوم الثاني للمعرض أمس (الثلاثاء) بين مسؤولين وخبراء بقطاع الامتياز التجاري في (السعودية والإمارات ومصر) يستهدف فتح قنوات الاتصال والتنسيق بين الشركات في الدول الثلاث لغزو الأسواق بمنطقة الشرق الأوسط والأسواق العالمية، من خلال قاعدة معلومات واسعة، بما يخدم الأهداف الاقتصادية للدول وتعزيز مصالحها التجارية.
ونوه بأن العلامات المشاركة في المعرض السعودي الدولي وصلت إلى 113 شركة، تعمل على استقطاب الشركات الصغيرة الراغبة في الحصول على الامتياز التجاري.
من ناحيته، أوضح رئيس مجلس الغرف السعودية ورئيس غرفة تجارة وصناعة الرياض أحمد الراجحي أن معرض الامتياز التجاري، الذي افتتح أمس الأول (الإثنين)، يستهدف توسيع قاعدة المستثمرين وجذب شركات عالمية للمملكة، وانطلاق الشركات السعودية عالمية.
وبين الدكتور هشام عاشور «أحد العارضين» أن للامتياز التجاري مستقبلاً كبيراً في السعودية. وأضاف: «العلامات التجارية المعروفة المشاركة في المعرض تشير إلى أن «الفرنشايز» في المملكة ستكون له مكانة مميزة»