كشف «بنك أوف أميركا ميريل لينش» أن السعودية تعد ثالث أكبر مصدر خارجي للتحويلات المالية في العالم، بمتوسط تحويلات سنوية 5% من الناتج المحلي الإجمالي خلال الفترة ما بين 2011 ــ 2016.
وأشار إلى أن تحويلات الوافدين خلال الربع الرابع من 2017 بلغت نحو 38.3 مليار ريال، مقارنة مع 38.5 مليار ريال في الربع المقارن من 2016.
وأوضح البنك في تقريره الأسبوعي أن استهلاك الأسر في السعودية سيظل مستقرا خلال العام الحالي؛ جراء قرار الحكومة بصرف مجموعة من المنح والإعانات المالية للمواطنين والموظفين.
وأشار إلى أن جهود السعودة، والتحفيز المستهدف ستدعم الاستهلاك، خصوصا أن معظم الإصلاحات التي تؤثر مباشرة على الأسر السعودية نفذت بالفعل.
ولفت إلى أن نجاح السعودة من المحتمل أن يثبت اتجاهات الاستهلاك، رغم أنه قد يتسبب في ارتفاع التكاليف وتأثر أرباح الشركات، لافتا إلى أن إحلال العمالة الوافدة ذات المستوى الأدنى بالعمالة السعودية ذات الأجور الأعلى يدعم الاستهلاك. وقال البنك: «من غير المتوقع أن تتخذ الجهات المختصة إجراءات وتغييرات جذرية في سوق العمل قد تتسبب برحيل عدد كبير من الوافدين».
وأشار إلى أن تحويلات الوافدين خلال الربع الرابع من 2017 بلغت نحو 38.3 مليار ريال، مقارنة مع 38.5 مليار ريال في الربع المقارن من 2016.
وأوضح البنك في تقريره الأسبوعي أن استهلاك الأسر في السعودية سيظل مستقرا خلال العام الحالي؛ جراء قرار الحكومة بصرف مجموعة من المنح والإعانات المالية للمواطنين والموظفين.
وأشار إلى أن جهود السعودة، والتحفيز المستهدف ستدعم الاستهلاك، خصوصا أن معظم الإصلاحات التي تؤثر مباشرة على الأسر السعودية نفذت بالفعل.
ولفت إلى أن نجاح السعودة من المحتمل أن يثبت اتجاهات الاستهلاك، رغم أنه قد يتسبب في ارتفاع التكاليف وتأثر أرباح الشركات، لافتا إلى أن إحلال العمالة الوافدة ذات المستوى الأدنى بالعمالة السعودية ذات الأجور الأعلى يدعم الاستهلاك. وقال البنك: «من غير المتوقع أن تتخذ الجهات المختصة إجراءات وتغييرات جذرية في سوق العمل قد تتسبب برحيل عدد كبير من الوافدين».