يدشن الأمير الدكتور سيف الإسلام بن سعود الخميس القادم، ملتقى رواد صناعة السياحة والسفر في نسخته الثالثة، وذلك بمشاركة 75 عارضاً من 30 دولة حول العالم.
وأوضح الأمير سيف الإسلام بن سعود، أن الملتقى الذي يستمر لثلاثة أيام (في فندق برج رافال كيمبنسكي بالرياض)، يأتي متناغماً مع رؤية المملكة 2030 التي صنفت السياحة المحلية كأحد أهم روافد الدخل القومي للسعودية، مبينا أن دعوة أكثر من 30 دولة للمشاركة في الملتقى يهدف إلى تحفيز صناعة السياحة المحلية.
وأشار إلى أن الملتقى يهدف أيضا إلى تبادل الخبرات والتجارب العالمية في جانب السياحة، فيما يركز على بحث سبل تطوير هذه الصناعة خصوصا بين المملكة العربية السعودية وروسيا الاتحادية، تزامناً مع مشاركة المنتخب السعودي في نهائيات كأس العالم في روسيا 2018م.
ولفت الأمير سيف الإسلام بن سعود إلى أن الملتقى الذي ستشارك فيه 11 شركة روسية، يستعرض الفرص التي سيتم توفيرها أمام الراغبين في السفر إلى روسيا لمؤازرة الصقور الخضر في المونديال، مضيفاً أنه سيتيح الفرص أمام الشركاء من القطاعين العام والخاص وشركات الطيران وقطاع الفندقة لعرض خدماتهم ومنتجاتهم المتوقع توفيرها أيام المونديال.
وبين أن أهداف الملتقى لن تقتصر على ذلك فقط بل ستتخطى إلى تقديم نبذة عن الرؤى المستقبلية للسياحة في المملكة في ظل الدعم الذي تلقاه هذه الصناعة من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد، والتي أولت هذا الجانب إهتماما بالغاً عبر وضع برنامج خاص لتطوير السياحة في التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، مستشهداً بالإعلان عن أكبر مدينة ترفيهية ورياضية في العالم (مشروع القدية).
وقدم الأمير سيف الإسلام بن سعود شكره وتقديره لهيئة السياحة والتراث الوطني ممثلة في رئيسها الأمير سلطان بن سلمان على ما توليه من اهتمام بكل مايدعم السياحة المحلية، داعياً وسائل الاعلام والمهتمين من القطاعين إلى المشاركة وحضور المؤتمر الصحفي للملتقى، يوم الخميس القادم، والذي سيتم الكشف فيه عن أجندة الملتقى والبرامج المزمع إطلاقها والتعريف بها.
وأوضح الأمير سيف الإسلام بن سعود، أن الملتقى الذي يستمر لثلاثة أيام (في فندق برج رافال كيمبنسكي بالرياض)، يأتي متناغماً مع رؤية المملكة 2030 التي صنفت السياحة المحلية كأحد أهم روافد الدخل القومي للسعودية، مبينا أن دعوة أكثر من 30 دولة للمشاركة في الملتقى يهدف إلى تحفيز صناعة السياحة المحلية.
وأشار إلى أن الملتقى يهدف أيضا إلى تبادل الخبرات والتجارب العالمية في جانب السياحة، فيما يركز على بحث سبل تطوير هذه الصناعة خصوصا بين المملكة العربية السعودية وروسيا الاتحادية، تزامناً مع مشاركة المنتخب السعودي في نهائيات كأس العالم في روسيا 2018م.
ولفت الأمير سيف الإسلام بن سعود إلى أن الملتقى الذي ستشارك فيه 11 شركة روسية، يستعرض الفرص التي سيتم توفيرها أمام الراغبين في السفر إلى روسيا لمؤازرة الصقور الخضر في المونديال، مضيفاً أنه سيتيح الفرص أمام الشركاء من القطاعين العام والخاص وشركات الطيران وقطاع الفندقة لعرض خدماتهم ومنتجاتهم المتوقع توفيرها أيام المونديال.
وبين أن أهداف الملتقى لن تقتصر على ذلك فقط بل ستتخطى إلى تقديم نبذة عن الرؤى المستقبلية للسياحة في المملكة في ظل الدعم الذي تلقاه هذه الصناعة من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد، والتي أولت هذا الجانب إهتماما بالغاً عبر وضع برنامج خاص لتطوير السياحة في التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، مستشهداً بالإعلان عن أكبر مدينة ترفيهية ورياضية في العالم (مشروع القدية).
وقدم الأمير سيف الإسلام بن سعود شكره وتقديره لهيئة السياحة والتراث الوطني ممثلة في رئيسها الأمير سلطان بن سلمان على ما توليه من اهتمام بكل مايدعم السياحة المحلية، داعياً وسائل الاعلام والمهتمين من القطاعين إلى المشاركة وحضور المؤتمر الصحفي للملتقى، يوم الخميس القادم، والذي سيتم الكشف فيه عن أجندة الملتقى والبرامج المزمع إطلاقها والتعريف بها.