كشف اللقاء الذي عقده محافظ الهيئة العامة للاستثمار المهندس إبراهيم العمر، في مكتبه أمس الأول (الثلاثاء)، بالسفير النرويجي لدى المملكة أوفيند ستوكه أن أعداد التراخيص لمشاريع المنشآت النرويجية المشتركة منها والخاصة، التي تعمل في السوق السعودية بلغ 17 ترخيصا، بإجمالي تمويل قدر بنحو 378.550 مليون ريال.
في حين تنوعت تراخيص مشاريع المنشآت النرويجية بين النشاطات الخدمية، والصناعية، والعلمية والفنية.
وجرى خلال اللقاء مناقشة أهم التطورات التي تشهدها المملكة في المجال الاستثماري والاقتصادي، وأوجه التعاون وسبل تشجيع القطاع الخاص في البلدين الصديقين.
واستمع السفير النرويجي لشرح موجز عن البرامج والخطط التي يجري تنفيذها حاليا في المملكة لتهيئة المناخ الملائم والجاذب لاستقطاب وتنمية الاستثمارات الأجنبية، كما تم تسليط الضوء على أهم البرامج والخطط التي تعمل عليها الهيئة العامة للاستثمار في إطار رؤية المملكة 2030.
بعد ذلك جرى عرض الإجراءات والتسهيلات التي تقدمها الهيئة، للشركات الراغبة في دخول السوق السعودية والاستثمار فيها، وأهم القطاعات الاستثمارية التي تستهدفها المملكة، وذلك بالتنسيق والتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
يذكر أن الهيئة العامة للاستثمار تسعى إلى تعزيز تنافسية المملكة، وجعلها أحد أبرز الدول الأفضل أداء في الأسواق العالمية، وأكثرها جاذبية لاستقطاب رؤوس الأموال من جميع دول العالم، وفي قطاعات واعدة ومستدامة.
في حين تنوعت تراخيص مشاريع المنشآت النرويجية بين النشاطات الخدمية، والصناعية، والعلمية والفنية.
وجرى خلال اللقاء مناقشة أهم التطورات التي تشهدها المملكة في المجال الاستثماري والاقتصادي، وأوجه التعاون وسبل تشجيع القطاع الخاص في البلدين الصديقين.
واستمع السفير النرويجي لشرح موجز عن البرامج والخطط التي يجري تنفيذها حاليا في المملكة لتهيئة المناخ الملائم والجاذب لاستقطاب وتنمية الاستثمارات الأجنبية، كما تم تسليط الضوء على أهم البرامج والخطط التي تعمل عليها الهيئة العامة للاستثمار في إطار رؤية المملكة 2030.
بعد ذلك جرى عرض الإجراءات والتسهيلات التي تقدمها الهيئة، للشركات الراغبة في دخول السوق السعودية والاستثمار فيها، وأهم القطاعات الاستثمارية التي تستهدفها المملكة، وذلك بالتنسيق والتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
يذكر أن الهيئة العامة للاستثمار تسعى إلى تعزيز تنافسية المملكة، وجعلها أحد أبرز الدول الأفضل أداء في الأسواق العالمية، وأكثرها جاذبية لاستقطاب رؤوس الأموال من جميع دول العالم، وفي قطاعات واعدة ومستدامة.