عرضت شركة التعدين العربية السعودية «معادن» المزايا التنافسية التي تملكها في القارة الأفريقية، وقدرتها على تلبية الطلب المتزايد من الأسمدة في أفريقيا والعالم، خلال مشاركتها في مؤتمر «آرقوس أفريقيا» السنوي التاسع للأسمدة، الذي احتضنته العاصمة الإثيوبية (أديس أبابا) أخيراً، بمشاركة 520 عارضاً، يمثلون أكبر الشركات الرائدة في صناعة الأسمدة والموزعين في 65 دولة.
وأشار نائب الرئيس الأعلى لوحدة الفوسفات الإستراتيجية بمعادن خالد الرويس، في ورقة عمل قدمها في المؤتمر، إلى الفرص الواعدة في القطاع الزراعي والأسمدة وبعض التحديات الموجودة في أفريقيا.
وقال: «إن طاقات «معادن» الإنتاجية وتنوع منتجاتها الفوسفاتية، وحضورها في الأسواق قادر على تلبية احتياجات الأسواق المتنامية».
وأفاد الرويس، أن «معادن» تنفذ العديد من المبادرات على مستوى أفريقيا؛ بهدف توعية المزارع الأفريقي وإرشاده لأفضل التطبيقات لاستخدام الأسمدة.
وعلى هامش المؤتمر اجتمع فريق معادن برئاسة نائب الرئيس الأعلى لوحدة العمل الإستراتيجية للفوسفات والمعادن الصناعية خالد الرويس، مع وزير الزراعة والموارد الإثيوبي؛ لعرض مراحل النمو في حصة «معادن» في الأسواق الأفريقية كأحد أبرز الداعمين لمبادرات الأمن الغذائي، بتوفير الأسمدة الزراعية بالوقت والجودة المناسبين.
وتأتي مشاركة «معادن» في المؤتمر ضمن توجهها لتعزيز حضورها في الأسواق العالمية، ومن بينها أسواق الفوسفات الرئيسية في أفريقيا التي تعتبرها الشركة سوقاً مهمة لها مع تزايد حصتها السوقية، خصوصاً في شرق أفريقيا.
وتتبنى الشركة تطلعاتها في هذه السوق، باعتبار أن 24% من الأراضي الزراعية في العالم تقع في أفريقيا؛ ما يجعل هذه المنطقة مركزاً للأمن الغذائي العالمي في المستقبل.
يذكر أن منتجات «معادن» من الأسمدة الفوسفاتية تصل إلى أكثر من 30 دولة حول العالم، وسبق أن أعلنت الشركة في يوليو 2017 بدء الإنتاج التجريبي لمشروعها للفوسفات في مدينة وعد الشمال الصناعية.
وأوضحت أن إنتاجها سيتدرج حتى يصل إلى الطاقة الإنتاجية المستهدفة البالغة 3 ملايين طن من الأسمدة الفوسفاتية.
وأشار نائب الرئيس الأعلى لوحدة الفوسفات الإستراتيجية بمعادن خالد الرويس، في ورقة عمل قدمها في المؤتمر، إلى الفرص الواعدة في القطاع الزراعي والأسمدة وبعض التحديات الموجودة في أفريقيا.
وقال: «إن طاقات «معادن» الإنتاجية وتنوع منتجاتها الفوسفاتية، وحضورها في الأسواق قادر على تلبية احتياجات الأسواق المتنامية».
وأفاد الرويس، أن «معادن» تنفذ العديد من المبادرات على مستوى أفريقيا؛ بهدف توعية المزارع الأفريقي وإرشاده لأفضل التطبيقات لاستخدام الأسمدة.
وعلى هامش المؤتمر اجتمع فريق معادن برئاسة نائب الرئيس الأعلى لوحدة العمل الإستراتيجية للفوسفات والمعادن الصناعية خالد الرويس، مع وزير الزراعة والموارد الإثيوبي؛ لعرض مراحل النمو في حصة «معادن» في الأسواق الأفريقية كأحد أبرز الداعمين لمبادرات الأمن الغذائي، بتوفير الأسمدة الزراعية بالوقت والجودة المناسبين.
وتأتي مشاركة «معادن» في المؤتمر ضمن توجهها لتعزيز حضورها في الأسواق العالمية، ومن بينها أسواق الفوسفات الرئيسية في أفريقيا التي تعتبرها الشركة سوقاً مهمة لها مع تزايد حصتها السوقية، خصوصاً في شرق أفريقيا.
وتتبنى الشركة تطلعاتها في هذه السوق، باعتبار أن 24% من الأراضي الزراعية في العالم تقع في أفريقيا؛ ما يجعل هذه المنطقة مركزاً للأمن الغذائي العالمي في المستقبل.
يذكر أن منتجات «معادن» من الأسمدة الفوسفاتية تصل إلى أكثر من 30 دولة حول العالم، وسبق أن أعلنت الشركة في يوليو 2017 بدء الإنتاج التجريبي لمشروعها للفوسفات في مدينة وعد الشمال الصناعية.
وأوضحت أن إنتاجها سيتدرج حتى يصل إلى الطاقة الإنتاجية المستهدفة البالغة 3 ملايين طن من الأسمدة الفوسفاتية.