كشفت ندوات نظمتها «بيكر مكنزي» للمحاماة أخيرا في (دبي وأبوظبي) وجود 6 تحديات تواجهها الشركات المحلية متعددة الجنسيات، التي تزاول الأنشطة التجارية واللوجستية في منطقة الشرق الأوسط، منها: أثر الاتجاهات العالمية على الشركات، وسلسلة التوريد في المنطقة، وتحديات سلسلة التوريد؛ وأثر الحظر والعقوبات التجارية، والتقليل من مخاطر الطرف الثالث، وتخطيط نهج عمل سلسلة التوريد وتحسين أدائها، وإدارة الامتثال الجمركي والضريبي بما في ذلك نظام ضريبة القيمة المضافة الذي طبق أخيرا في السعودية والإمارات.
استعرضت «مكنزي» خلال الندوات كيفية تمكن الشركات العاملة في الشرق الأوسط من إدارة مخاطر الامتثال لقوانين التجارة وتحسين أداء سلسلة التوريد في ظل التطورات الجيوسياسية المستمرة ومشهد الاقتصاد الكلي دائم التغير.
وتركزت محاور الندوات على التحديات التنظيمية والتجارية التي تواجه الشركات المحلية متعددة الجنسيات التي تزاول الأنشطة التجارية واللوجستية في المنطقة، وكيف تعيد النظر في نهج عمل سلسلة التوريد لديها، شارك بها أكثر من 110 مدير تنفيذي، أجمعوا على أن اختيار الوسطاء وإجراءات الرقابة على الأطراف الثالثة والمستخدمين تشكل التحدي الأكبر الذي يواجهونه في إطار سلسلة التوريد، تليها الموافقات التنظيمية ومن ثم الواردات والصادرات.
من جهته، أوضح رئيس قسم الامتثال في «بيكر مكنزي» بوريس داكيو أن شركات الشرق الأوسط تتأثر إلى حد كبير ببيئة التشغيل العالمية التي تشهد تعقيدا متزايدا، وتسعى جاهدة للامتثال للأطر التنظيمية الإقليمية دائمة التطور.
وأشار إلى أن الشركات تواجه التحديات الناشئة عن العقوبات التي تخطت الحدود الإقليمية والمفروضة من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وكذلك قيود الحظر، ومطالبة البنوك بمزيد من الشفافية، وهي في مقدمة الامتثال للعقوبات.
استعرضت «مكنزي» خلال الندوات كيفية تمكن الشركات العاملة في الشرق الأوسط من إدارة مخاطر الامتثال لقوانين التجارة وتحسين أداء سلسلة التوريد في ظل التطورات الجيوسياسية المستمرة ومشهد الاقتصاد الكلي دائم التغير.
وتركزت محاور الندوات على التحديات التنظيمية والتجارية التي تواجه الشركات المحلية متعددة الجنسيات التي تزاول الأنشطة التجارية واللوجستية في المنطقة، وكيف تعيد النظر في نهج عمل سلسلة التوريد لديها، شارك بها أكثر من 110 مدير تنفيذي، أجمعوا على أن اختيار الوسطاء وإجراءات الرقابة على الأطراف الثالثة والمستخدمين تشكل التحدي الأكبر الذي يواجهونه في إطار سلسلة التوريد، تليها الموافقات التنظيمية ومن ثم الواردات والصادرات.
من جهته، أوضح رئيس قسم الامتثال في «بيكر مكنزي» بوريس داكيو أن شركات الشرق الأوسط تتأثر إلى حد كبير ببيئة التشغيل العالمية التي تشهد تعقيدا متزايدا، وتسعى جاهدة للامتثال للأطر التنظيمية الإقليمية دائمة التطور.
وأشار إلى أن الشركات تواجه التحديات الناشئة عن العقوبات التي تخطت الحدود الإقليمية والمفروضة من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وكذلك قيود الحظر، ومطالبة البنوك بمزيد من الشفافية، وهي في مقدمة الامتثال للعقوبات.