فيما أعلن مؤشر «فوتسي راسل» انضمام السوق السعودية الناشئة، من المتوقع أن تجذب هذه الخطوة العديد من رؤوس أموال إلى المملكة، على اعتبار أن مدراء الصناديق المستثمرين في المؤشر يجب عليهم الاستثمار في كل أسواق المؤشر، إضافة إلى أن انضمام المملكة سيسمح بتدفقهم، لأنهم قبل الانضمام تمنعهم إدارات تلك الصناديق من الدخول.
كما أن انضمام المملكة يعني أن المستثمرين صوتوا بكفاءة السوق بأعلى المعايير من شفافية و حوكمة و سيولة و أبحاث و كفاءة، إضافة إلى أن انضمام المملكة إلى «فوتسي راسل» للأسواق الناشئة دلالة قوية لانضمامها مستقبلاً إلى مؤشرات أكثر و أكثر سيولة، كون المستثمرين في المؤشرات الأخرى سيشعرون بارتياح للخطوة.
وتستطيع الشركات إدراج أسهمها بكثافة أكثر في تداول، باعتبار السيولة أصبحت محلية ودولية وسيشجع ذلك الكثير على الطرح، تجدر الإشارة إلى أم نشاطات الأبحاث وتغطية السوق من المصارف العالمية ستزداد بعد الانضمام.
كما أن انضمام المملكة يعني أن المستثمرين صوتوا بكفاءة السوق بأعلى المعايير من شفافية و حوكمة و سيولة و أبحاث و كفاءة، إضافة إلى أن انضمام المملكة إلى «فوتسي راسل» للأسواق الناشئة دلالة قوية لانضمامها مستقبلاً إلى مؤشرات أكثر و أكثر سيولة، كون المستثمرين في المؤشرات الأخرى سيشعرون بارتياح للخطوة.
وتستطيع الشركات إدراج أسهمها بكثافة أكثر في تداول، باعتبار السيولة أصبحت محلية ودولية وسيشجع ذلك الكثير على الطرح، تجدر الإشارة إلى أم نشاطات الأبحاث وتغطية السوق من المصارف العالمية ستزداد بعد الانضمام.