احتل ميناء الملك عبدالله المرتبة الثامنة ضمن أسرع موانئ العالم نموا لعام 2017، وذلك بحسب تصنيف شركة «ألفالاينر» العالمية الرائدة في تحليل بيانات النقل البحري وقدرات الموانئ ومستقبل تطور السفن والطرق الملاحية حول العالم.
التصنيف الجديد يأتي بعدما أعلن الميناء في وقت سابق ارتفاع طاقته الإنتاجية السنوية بنسبة 21% خلال العام الماضي 2017، ليصبح بذلك ثاني أكبر ميناء في السعودية من حيث مناولة الحاويات، وقفز الميناء إلى المرتبة 87 ضمن قائمة أكبر 100 ميناء حاويات في العالم في 2017، بعدما كان قد حل في المرتبة 98 في العام 2016.
من جهته قال الرئيس التنفيذي لميناء الملك عبدالله ريان قطب: «المرتبة الجديدة التي حصل عليها ميناء الملك عبدالله تشكل دلالة واضحة على النمو المضطرد الذي يحققه الميناء».
يذكر أن الميناء حقق تطورا كبيرا ونموا ملحوظا على مدى السنوات القليلة الماضية، إذ أصبح رائدا في تفعيل مبادرة فحص الحاويات خلال 24 ساعة، كما انخفضت سرعة دوران الحاويات إلى 4.5 يوم في دلالة واضحة على ارتفاع الكفاءة بالميناء.
ويضم الميناء تجهيزات متطورة تشمل أرصفة حاويات بعمق 18 مترا، وهي الأعمق في العالم، كما أنه مزود بأكبر الرافعات في العالم وأكثرها تطورا، التي تستخدم أحدث التقنيات وتتمتع بطاقة رفع تصل إلى 65 طنا وقدرة على مناولة 25 حاوية، بما يمكن الميناء من تقديم الخدمات لسفن الحاويات العملاقة حاليا ومستقبلا.
ويعتبر الميناء الذي تعود ملكيته لشركة تطوير الموانئ أول ميناء في المنطقة يمتلكه ويطوره ويديره القطاع الخاص بالكامل، وسبق أن تم تصنيفه كأسرع موانئ الحاويات نموا وضمن قائمة أكبر 100 ميناء في العالم بعد أقل من أربع سنوات على بدء عملياته التشغيلية.
التصنيف الجديد يأتي بعدما أعلن الميناء في وقت سابق ارتفاع طاقته الإنتاجية السنوية بنسبة 21% خلال العام الماضي 2017، ليصبح بذلك ثاني أكبر ميناء في السعودية من حيث مناولة الحاويات، وقفز الميناء إلى المرتبة 87 ضمن قائمة أكبر 100 ميناء حاويات في العالم في 2017، بعدما كان قد حل في المرتبة 98 في العام 2016.
من جهته قال الرئيس التنفيذي لميناء الملك عبدالله ريان قطب: «المرتبة الجديدة التي حصل عليها ميناء الملك عبدالله تشكل دلالة واضحة على النمو المضطرد الذي يحققه الميناء».
يذكر أن الميناء حقق تطورا كبيرا ونموا ملحوظا على مدى السنوات القليلة الماضية، إذ أصبح رائدا في تفعيل مبادرة فحص الحاويات خلال 24 ساعة، كما انخفضت سرعة دوران الحاويات إلى 4.5 يوم في دلالة واضحة على ارتفاع الكفاءة بالميناء.
ويضم الميناء تجهيزات متطورة تشمل أرصفة حاويات بعمق 18 مترا، وهي الأعمق في العالم، كما أنه مزود بأكبر الرافعات في العالم وأكثرها تطورا، التي تستخدم أحدث التقنيات وتتمتع بطاقة رفع تصل إلى 65 طنا وقدرة على مناولة 25 حاوية، بما يمكن الميناء من تقديم الخدمات لسفن الحاويات العملاقة حاليا ومستقبلا.
ويعتبر الميناء الذي تعود ملكيته لشركة تطوير الموانئ أول ميناء في المنطقة يمتلكه ويطوره ويديره القطاع الخاص بالكامل، وسبق أن تم تصنيفه كأسرع موانئ الحاويات نموا وضمن قائمة أكبر 100 ميناء في العالم بعد أقل من أربع سنوات على بدء عملياته التشغيلية.