أكد رئيس مكتب إدارة الدين العام التابع لوزارة المالية فهد السيف أن السعودية ستركز هذا العام على إصدار سندات مقومة بالدولار والريال، وتدرس بيع أدوات دين بعملات أخرى على الأجل الطويل.
وقال: «إصدار السندات بعملات أخرى جزء من إستراتيجية السعودية، إلا أنه حاليا ليس ضمن الخطة».
ولفت إلى أنه خلال العام الحالي 2018 لن تنحرف السعودية عن إصدار سندات بالدولار أو الريال، وذلك بحسب وكالة أنباء «رويترز».
وأعلن أن أي إصدار مستقبلي للسندات الحكومية بالعملة المحلية سيدرج في سوق الأسهم لتشجيع المستثمرين من مستثمري غير البنوك، كصناديق الاستثمار وشركات التأمين.
وذكر السيف أنه يجري العمل على خطط لجعل الصكوك التي تصدرها الحكومة شهريا أكثر جاذبية للمستثمرين الأفراد، مع توقع خفض القيمة الاسمية للسندات.
وأوضح أنه يجري وضع خطة لخلق نوع جديد من صكوك التوفير للمستثمرين الأفراد هذا العام.
وأفاد السيف أن الهدف يتمثل في أن يصبح 65% من الدين العام محليا، على أن تكون النسبة المتبقية خارجية، بنسبة تذبذب لا تتجاوز 10%. ونوه إلى أن الدين العام القائم حاليا 58.5% محليا، و41.5% خارجيا.
وقال: «إصدار السندات بعملات أخرى جزء من إستراتيجية السعودية، إلا أنه حاليا ليس ضمن الخطة».
ولفت إلى أنه خلال العام الحالي 2018 لن تنحرف السعودية عن إصدار سندات بالدولار أو الريال، وذلك بحسب وكالة أنباء «رويترز».
وأعلن أن أي إصدار مستقبلي للسندات الحكومية بالعملة المحلية سيدرج في سوق الأسهم لتشجيع المستثمرين من مستثمري غير البنوك، كصناديق الاستثمار وشركات التأمين.
وذكر السيف أنه يجري العمل على خطط لجعل الصكوك التي تصدرها الحكومة شهريا أكثر جاذبية للمستثمرين الأفراد، مع توقع خفض القيمة الاسمية للسندات.
وأوضح أنه يجري وضع خطة لخلق نوع جديد من صكوك التوفير للمستثمرين الأفراد هذا العام.
وأفاد السيف أن الهدف يتمثل في أن يصبح 65% من الدين العام محليا، على أن تكون النسبة المتبقية خارجية، بنسبة تذبذب لا تتجاوز 10%. ونوه إلى أن الدين العام القائم حاليا 58.5% محليا، و41.5% خارجيا.